أوقفت الشرطة المغربية بمدينة تمارة، المجاورة للعاصمة الرباط، مساء امس الجمعة، سيدة تبلغ من العمر 41 عاما، وذلك للاشتباه في تورطها في نشر وترويج محتويات رقمية بواسطة الأنظمة المعلوماتية تتضمن إخلالا علنيا بالحياء.
وبحسب بيان للأمن المغربي، فقد تعمدت المشتبه فيها، التي تشتغل كصانعة محتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، توثيق مشاهد مخلة داخل منزلها، مع نشر وترويج هذه المحتويات الرقمية الماسة بالحياء العام على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى قناتها في موقع يوتيوب.
وكانت السيدة قد نشرت شريطا لها داخل المرحاض، وهي تتحدث عن مشاكل في الهضم، حيث تجاوزت كل الحدود بعد تصوير نفسها وهي تقضي حاجتها، في مشهد مقزز أغضب المتابعين المغاربة.
وقد تم إيداع المشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنية بالأمر.
أوقفت الشرطة المغربية بمدينة تمارة، المجاورة للعاصمة الرباط، مساء امس الجمعة، سيدة تبلغ من العمر 41 عاما، وذلك للاشتباه في تورطها في نشر وترويج محتويات رقمية بواسطة الأنظمة المعلوماتية تتضمن إخلالا علنيا بالحياء.
وبحسب بيان للأمن المغربي، فقد تعمدت المشتبه فيها، التي تشتغل كصانعة محتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، توثيق مشاهد مخلة داخل منزلها، مع نشر وترويج هذه المحتويات الرقمية الماسة بالحياء العام على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى قناتها في موقع يوتيوب.
وكانت السيدة قد نشرت شريطا لها داخل المرحاض، وهي تتحدث عن مشاكل في الهضم، حيث تجاوزت كل الحدود بعد تصوير نفسها وهي تقضي حاجتها، في مشهد مقزز أغضب المتابعين المغاربة.
وقد تم إيداع المشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنية بالأمر.