قالت كوريا الجنوبية، إن كوريا الشمالية أرسلت 12 طائرة حربية للتحليق بالقرب من حدودهما المشتركة اليوم الخميس، مما دفع كوريا الجنوبية إلى إطلاق 30 طائرة عسكرية ردا على ذلك.
وقال الجيش الكوري الجنوبي، إن ثماني طائرات مقاتلة وأربع قاذفات كورية شمالية حلقت في تشكيل، وسط مخاوف من زيادة التوتر في المنطقة.
وقال الجيش الكوري الجنوبي، أنه يعتقد أن الطائرات الكورية الشمالية أجرت تدريبات على إطلاق النار "جو – أرض".
وأضاف أن كوريا الجنوبية ردت بإرسال 30 طائرة حربية، فيما كانت محادثات سابقة للتقارب بين البلدين قد أخفقت في الوصول إلى تسوية.
وفي وقت سابق، أطلقت كوريا الشمالية صاروخين باليستيين تجاه مياهها الشرقية، وأجرت كوريا الجنوبية مناورات بحرية مع الولايات المتحدة واليابان قبالة الساحل الشرقي لشبه الجزيرة الكورية ردا على ذلك.
من جانبها، أعلنت كوريا الشمالية أن التجارب الصاروخية التي أجرتها في الآونة الأخيرة، عبارة عن "إجراء مضاد" للمناورات العسكرية المشتركة بين الجيشين الأميركي والكوري الجنوبي، في وقت اعتبرت واشنطن هذه التجارب تهديدا للمجتمع الدولي، وتوعدت سيول باتخاذ إجراءات مضادة وصفتها بالقوية.
وقالت وزارة الخارجية الكورية الشمالية في بيان لها إن هذه التجارب الصاروخية "هي الإجراء المناسب من جانب الجيش الشعبي الكوري ضد المناورات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة".
وأضافت أن هذه المناورات "تتسبب بتصعيد التوترات العسكرية في شبه الجزيرة الكورية"، وفق "فرانس برس". وتنظر الدولة الشيوعية المنعزلة إلى مناورات الجنوبيين والأميركيين دوما على أنها "تمهيد لغزو".
قالت كوريا الجنوبية، إن كوريا الشمالية أرسلت 12 طائرة حربية للتحليق بالقرب من حدودهما المشتركة اليوم الخميس، مما دفع كوريا الجنوبية إلى إطلاق 30 طائرة عسكرية ردا على ذلك.
وقال الجيش الكوري الجنوبي، إن ثماني طائرات مقاتلة وأربع قاذفات كورية شمالية حلقت في تشكيل، وسط مخاوف من زيادة التوتر في المنطقة.
وقال الجيش الكوري الجنوبي، أنه يعتقد أن الطائرات الكورية الشمالية أجرت تدريبات على إطلاق النار "جو – أرض".
وأضاف أن كوريا الجنوبية ردت بإرسال 30 طائرة حربية، فيما كانت محادثات سابقة للتقارب بين البلدين قد أخفقت في الوصول إلى تسوية.
وفي وقت سابق، أطلقت كوريا الشمالية صاروخين باليستيين تجاه مياهها الشرقية، وأجرت كوريا الجنوبية مناورات بحرية مع الولايات المتحدة واليابان قبالة الساحل الشرقي لشبه الجزيرة الكورية ردا على ذلك.
من جانبها، أعلنت كوريا الشمالية أن التجارب الصاروخية التي أجرتها في الآونة الأخيرة، عبارة عن "إجراء مضاد" للمناورات العسكرية المشتركة بين الجيشين الأميركي والكوري الجنوبي، في وقت اعتبرت واشنطن هذه التجارب تهديدا للمجتمع الدولي، وتوعدت سيول باتخاذ إجراءات مضادة وصفتها بالقوية.
وقالت وزارة الخارجية الكورية الشمالية في بيان لها إن هذه التجارب الصاروخية "هي الإجراء المناسب من جانب الجيش الشعبي الكوري ضد المناورات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة".
وأضافت أن هذه المناورات "تتسبب بتصعيد التوترات العسكرية في شبه الجزيرة الكورية"، وفق "فرانس برس". وتنظر الدولة الشيوعية المنعزلة إلى مناورات الجنوبيين والأميركيين دوما على أنها "تمهيد لغزو".