قال مصدر في الخارجية الروسية إن موسكو تتابع تطورات الوضع في العراق عن كثب، وتدعو الأطراف المتنازعة لضبط النفس والحوار، حسبما أفادت وكالة "نوفوستي".
ونقلت "نوفوستي" عن المصدر قوله اليوم الثلاثاء: "نتابع مسار تطور الأحداث. بالطبع، يحتاج الجميع إلى التحلي بالهدوء وإجراء حوار بناء".
وأضاف المصدر: "نحن على علاقة جيدة مع جميع القادة السياسيين (في العراق)، ولا أعتقد أن هناك أي خطر جدي (يهدد المواطنين الروس هناك). لكننا سنواصل تحليل الوضع، لأن الأولوية الأساسية هي سلامة ممثلينا وموظفينا ومواطنينا".
وقتل أكثر من 20 شخصا في المنطقة الخضراء بوسط بغداد خلال اليوم الماضي في احتجاجات عنيفة أشعلها إعلان زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر "اعتزاله" العمل السياسي، وتخللها اقتحام جمع من المحتجين القصر الحكومي وأعقبتها ليلا اشتباكات بالأسلحة الرشاشة وقصف بقذائف الهاون.
المصدر: "نوفوستي"
قال مصدر في الخارجية الروسية إن موسكو تتابع تطورات الوضع في العراق عن كثب، وتدعو الأطراف المتنازعة لضبط النفس والحوار، حسبما أفادت وكالة "نوفوستي".
ونقلت "نوفوستي" عن المصدر قوله اليوم الثلاثاء: "نتابع مسار تطور الأحداث. بالطبع، يحتاج الجميع إلى التحلي بالهدوء وإجراء حوار بناء".
وأضاف المصدر: "نحن على علاقة جيدة مع جميع القادة السياسيين (في العراق)، ولا أعتقد أن هناك أي خطر جدي (يهدد المواطنين الروس هناك). لكننا سنواصل تحليل الوضع، لأن الأولوية الأساسية هي سلامة ممثلينا وموظفينا ومواطنينا".
وقتل أكثر من 20 شخصا في المنطقة الخضراء بوسط بغداد خلال اليوم الماضي في احتجاجات عنيفة أشعلها إعلان زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر "اعتزاله" العمل السياسي، وتخللها اقتحام جمع من المحتجين القصر الحكومي وأعقبتها ليلا اشتباكات بالأسلحة الرشاشة وقصف بقذائف الهاون.