أعلنت مجموعة من قراصنة الشبكات الإلكترونية أنها اخترقت مجموعة ضخمة من بيانات كاميرات المراقبة في السجون والمستشفيات والمدارس والشركات في عدد من البلدان.
وقالت مجموعة القراصنة إنها تمكنت من اختراق 150 ألف كاميرا مراقبة والوصول إلى أرشيف الفيديوهات لعملاء شركة "فيركادا" المتخصة في مجال كاميرات المراقبة التي يمكن التحكم فيها عبر الإنترنت.
وأفادت وكالة "بلومبرغ" بأن من بين الشركات التي طالتها عملية القرصنة تلك، شركة صناعة السيارات "تسلا"، وخدمة شبكة توصيل المحتوى "كلاود فلير" (CloudFlare).
بالإضافة إلى ذلك ، تمكن المتسللون من مشاهدة لقطات فيديو من داخل عيادات صحة المرأة، ومستشفيات الأمراض النفسية، ومكاتب شركة "فيركادا" نفسها.
وقال المخترقون إن لديهم أيضا إمكانية الوصول إلى أرشيف الفيديو الكامل لجميع عملاء شركة "فيركادا".
ونقلت الوكالة عن شخص يدعى، ما تيلي كوتمان، الذي أكد مشاركته في عمليات الاختراق، أن الهدف هو إظهار انتشار المراقبة بالفيديو في كل مكان وسهولة قرصنة هذا النظام.
وبحسب كوتمان فأنه بعد اتصال وكالة "بلومبيرغ" بشركة "فيركادا"، فقد القراصنة الوصول إلى مقاطع الفيديو والأرشيف.
وكالات
أعلنت مجموعة من قراصنة الشبكات الإلكترونية أنها اخترقت مجموعة ضخمة من بيانات كاميرات المراقبة في السجون والمستشفيات والمدارس والشركات في عدد من البلدان.
وقالت مجموعة القراصنة إنها تمكنت من اختراق 150 ألف كاميرا مراقبة والوصول إلى أرشيف الفيديوهات لعملاء شركة "فيركادا" المتخصة في مجال كاميرات المراقبة التي يمكن التحكم فيها عبر الإنترنت.
وأفادت وكالة "بلومبرغ" بأن من بين الشركات التي طالتها عملية القرصنة تلك، شركة صناعة السيارات "تسلا"، وخدمة شبكة توصيل المحتوى "كلاود فلير" (CloudFlare).
بالإضافة إلى ذلك ، تمكن المتسللون من مشاهدة لقطات فيديو من داخل عيادات صحة المرأة، ومستشفيات الأمراض النفسية، ومكاتب شركة "فيركادا" نفسها.
وقال المخترقون إن لديهم أيضا إمكانية الوصول إلى أرشيف الفيديو الكامل لجميع عملاء شركة "فيركادا".
ونقلت الوكالة عن شخص يدعى، ما تيلي كوتمان، الذي أكد مشاركته في عمليات الاختراق، أن الهدف هو إظهار انتشار المراقبة بالفيديو في كل مكان وسهولة قرصنة هذا النظام.
وبحسب كوتمان فأنه بعد اتصال وكالة "بلومبيرغ" بشركة "فيركادا"، فقد القراصنة الوصول إلى مقاطع الفيديو والأرشيف.