إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

أنصار الصدر يقيمون صلاة الجمعة في ساحة الاعتصام قبالة البرلمان العراقي

أدّى الآلاف من مناصري التيار الصدري صلاة الجمعة في محيط البرلمان العراقي داخل المنطقة الخضراء في بغداد، فيما يواصلون اعتصامهم منذ ثلاثة أسابيع للضغط على خصومهم السياسيين، على وقع أزمة سياسية خانقة.

ودخلت حركة الإعتصامات الشعبية أسبوعها الرابع على التوالي.

وارتفع مستوى التصعيد بين التيار الصدري والإطار التنسيقي منذ أواخر جويلية، مع تبادل الطرفين الضغط في الشارع وفي التصريحات، من دون أن تتطوّر الأمور إلى عنف.

ويطالب التيار الصدري بحلّ البرلمان وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة، فيما يريد الإطار التنسيقي إجراء هذه الانتخابات لكن بشروط، مطالبا بتشكيل حكومة قبل إجراء انتخابات مبكرة.

ومنذ 12 أوت، يقيم مناصرو الإطار التنسيقي كذلك اعتصاماً على طريق يؤدي إلى المنطقة الخضراء المحصنة في بغداد.

وفي الجانب المقابل عند البوابة الجنوبية للمنطقة الخضراء الحكومية قرب الجسر المعلق، تتواصل اعتصامات أنصار الإطار التنسيقي الشيعي للأسبوع الثاني على التوالي للمطالبة بحماية هيبة الدولة واحترام الإطار الدستوري والقانوني والإسراع بتشكيل حكومة جديدة بقيادة الكتلة الأكثر عددا في البرلمان العراقي التي تمثلها قوى الإطار التنسيقي الشيعي.

وينتظر أن تعلن المحكمة الاتحادية العليا في العراق في الثلاثين من الشهر الجاري موقفها من الدعوى التي تقدم بها التيار الصدري وقوى مستقلة أخرى بشأن دستورية الإجراءات التي رافقت تأخير تشكيل العملية السياسية في البلاد وفق نتائج الإنتخابية كما هي محددة توقيتاتها بالدستور العراقي.

وكالات

 
 
أنصار الصدر يقيمون صلاة الجمعة في ساحة الاعتصام قبالة البرلمان العراقي

أدّى الآلاف من مناصري التيار الصدري صلاة الجمعة في محيط البرلمان العراقي داخل المنطقة الخضراء في بغداد، فيما يواصلون اعتصامهم منذ ثلاثة أسابيع للضغط على خصومهم السياسيين، على وقع أزمة سياسية خانقة.

ودخلت حركة الإعتصامات الشعبية أسبوعها الرابع على التوالي.

وارتفع مستوى التصعيد بين التيار الصدري والإطار التنسيقي منذ أواخر جويلية، مع تبادل الطرفين الضغط في الشارع وفي التصريحات، من دون أن تتطوّر الأمور إلى عنف.

ويطالب التيار الصدري بحلّ البرلمان وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة، فيما يريد الإطار التنسيقي إجراء هذه الانتخابات لكن بشروط، مطالبا بتشكيل حكومة قبل إجراء انتخابات مبكرة.

ومنذ 12 أوت، يقيم مناصرو الإطار التنسيقي كذلك اعتصاماً على طريق يؤدي إلى المنطقة الخضراء المحصنة في بغداد.

وفي الجانب المقابل عند البوابة الجنوبية للمنطقة الخضراء الحكومية قرب الجسر المعلق، تتواصل اعتصامات أنصار الإطار التنسيقي الشيعي للأسبوع الثاني على التوالي للمطالبة بحماية هيبة الدولة واحترام الإطار الدستوري والقانوني والإسراع بتشكيل حكومة جديدة بقيادة الكتلة الأكثر عددا في البرلمان العراقي التي تمثلها قوى الإطار التنسيقي الشيعي.

وينتظر أن تعلن المحكمة الاتحادية العليا في العراق في الثلاثين من الشهر الجاري موقفها من الدعوى التي تقدم بها التيار الصدري وقوى مستقلة أخرى بشأن دستورية الإجراءات التي رافقت تأخير تشكيل العملية السياسية في البلاد وفق نتائج الإنتخابية كما هي محددة توقيتاتها بالدستور العراقي.

وكالات

 
 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews