وفقًا لمؤشر المعيشة العالمي من The Economist والذي تم إصداره الأسبوع الماضي، حيث تضمن 172 مدينة تم تصنيفها بناءاً على الثقافة، الرعاية الصحية، التعليم، البنية التحتية، والترفيه اذ خلص التقرير الى تبيان أسوأ الأماكن للعيش سنة 2022.
ويبدو أن المسائل الرئيسية التي تشترك فيها المدن المدرجة في قائمة "أسوأ المدن للعيش" غالباً تتضمن القضايا الاجتماعية الخطيرة والمخاوف بشأن السلامة.
واحتلت في هذا الصدد دمشق المركز الأول في قائمة أسوأ الأماكن للمعيشة، حيث أشار المؤشر إلى أن موقفها من المحتمل أن يكون نتيجة للاضطرابات الاجتماعية والصراع الذي يؤثر على المدينة السورية.
تليها مدنة لاغوس النيجيرية ثم العاصمة الليبية طرابلس لتتصدر العاصمة الجزائرية الجزائر المركز الرابع ثم كراتشي الباكستانية خامسا.
(وكالات)
وفقًا لمؤشر المعيشة العالمي من The Economist والذي تم إصداره الأسبوع الماضي، حيث تضمن 172 مدينة تم تصنيفها بناءاً على الثقافة، الرعاية الصحية، التعليم، البنية التحتية، والترفيه اذ خلص التقرير الى تبيان أسوأ الأماكن للعيش سنة 2022.
ويبدو أن المسائل الرئيسية التي تشترك فيها المدن المدرجة في قائمة "أسوأ المدن للعيش" غالباً تتضمن القضايا الاجتماعية الخطيرة والمخاوف بشأن السلامة.
واحتلت في هذا الصدد دمشق المركز الأول في قائمة أسوأ الأماكن للمعيشة، حيث أشار المؤشر إلى أن موقفها من المحتمل أن يكون نتيجة للاضطرابات الاجتماعية والصراع الذي يؤثر على المدينة السورية.
تليها مدنة لاغوس النيجيرية ثم العاصمة الليبية طرابلس لتتصدر العاصمة الجزائرية الجزائر المركز الرابع ثم كراتشي الباكستانية خامسا.