يعقد مجلس الأمن الدولي، الإثنين، جلسة طارئة حول الوضع في مدينة القدس العربية المحتلة.
ومنذ بداية شهر رمضان المبارك، في 13 أفريل الماضي، تشهد القدس اعتداءات متصاعدة من جانب قوات شرطة كيان الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، خاصة في منطقة “باب العامود” وحي “الشيخ جراح”.
وفي رسالة وزعتها، قالت البعثة الصينية لدى الأمم المتحدة، التي تتولي رئاسة أعمال مجلس الأمن للشهر الجاري، إن جلسة طارئة حول التطورات في القدس ستُعقد الساعة العاشرة صباحا بتوقيت نيويورك (15:00 بتوقيت غرينتش).
وقال دبلوماسيون غربيون في الأمم المتحدة إن الجلسة دعت إليها 9 دول من أعضاء المجلس (من أصل 15)، وهي: تونس (العضو العربي الوحيد بالمجلس)، أيرلندا، الصين، إستونيا، فرنسا، النرويج، النيجر، سانت فنسنت وجزر غرينادين وفيتنام.
ومنذ الجمعة، أسفرت اعتداءات إسرائيلية على المصلين في المسجد الأقصى والقدس العربية المحتلة عامة عن إصابة أكثر من 300 شخص، بحسب جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بالإضافة إلى اعتقال العشرات.
ويشكو الفلسطينيون من عمليات إسرائيلية مكثفة ومستمرة لطمس هوية القدس و”تهويدها”، حيث يزعم كيان الاحتلال الإسرائيلي أن المدينة، بشطريها الغربي والشرقي، “عاصمة موحدة وأبدية لها”.
ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية، التي لا تعترف باحتلال إسرائيل للمدينة عام 1967، ولا بضمها إليها في 1981.
الأناضول
يعقد مجلس الأمن الدولي، الإثنين، جلسة طارئة حول الوضع في مدينة القدس العربية المحتلة.
ومنذ بداية شهر رمضان المبارك، في 13 أفريل الماضي، تشهد القدس اعتداءات متصاعدة من جانب قوات شرطة كيان الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، خاصة في منطقة “باب العامود” وحي “الشيخ جراح”.
وفي رسالة وزعتها، قالت البعثة الصينية لدى الأمم المتحدة، التي تتولي رئاسة أعمال مجلس الأمن للشهر الجاري، إن جلسة طارئة حول التطورات في القدس ستُعقد الساعة العاشرة صباحا بتوقيت نيويورك (15:00 بتوقيت غرينتش).
وقال دبلوماسيون غربيون في الأمم المتحدة إن الجلسة دعت إليها 9 دول من أعضاء المجلس (من أصل 15)، وهي: تونس (العضو العربي الوحيد بالمجلس)، أيرلندا، الصين، إستونيا، فرنسا، النرويج، النيجر، سانت فنسنت وجزر غرينادين وفيتنام.
ومنذ الجمعة، أسفرت اعتداءات إسرائيلية على المصلين في المسجد الأقصى والقدس العربية المحتلة عامة عن إصابة أكثر من 300 شخص، بحسب جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بالإضافة إلى اعتقال العشرات.
ويشكو الفلسطينيون من عمليات إسرائيلية مكثفة ومستمرة لطمس هوية القدس و”تهويدها”، حيث يزعم كيان الاحتلال الإسرائيلي أن المدينة، بشطريها الغربي والشرقي، “عاصمة موحدة وأبدية لها”.
ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية، التي لا تعترف باحتلال إسرائيل للمدينة عام 1967، ولا بضمها إليها في 1981.