أعلنت وزارة الداخلية الأفغانية مقتل العشرات، بخلاف الجرحى، في تفجير وقع أمام مدرسة غربي العاصمة كابل، وسارعت حركة طالبان إلى إدانة الهجوم ووجهت أصابع الاتهام إلى.(داعش)
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول بالداخلية مقتل أكثر من 40 شخصا، وأكد المتحدث باسم الوزارة طارق عريان للصحفيين أنه تم إجلاء الضحايا ونقلهم إلى المستشفيات.
ووقع الانفجار في منطقة داشت برشي غرب كابل بينما السكان يتسوقون استعدادا لعيد الفطر الأسبوع المقبل.
وأكد مراسل الجزيرة يونس آيت ياسين وقوع 3 تفجيرات، لكنه أشار إلى أن الأنباء بشأن طبيعتها متضاربة ما بين سيارة مفخخة أو سقوط صواريخ، لافتا إلى أن المنطقة نادرا ما تشهد هذا المستوى من الهجمات.
واتهم المتحدث باسم طالبان تنظيم الدولة بالوقوف خلف الهجمات على المدرسة في العاصمة، وقال إن ما وصفها بالدوائر المشؤومة -التي تعمل تحت ستار الحكومة والمخابرات تحت مسمى تنظيم الدولة- تقف خلف الهجوم.
وتشهد البلاد توترا كبيرا في ظل تعثر مفاوضات السلام بين الحكومة وحركة طالبان، وبدء الانسحاب الأميركي من أراضي البلاد.
وأعلنت القيادة الوسطى بالجيش الأميركي أنها أعادت إلى القوات الأفغانية قاعدة "كمب أنتونيك" بولاية هلمند (جنوب) التي تعتبر معقلا لطالبان، موضحة أن الجيش الأميركي أكمل ما بين 2% و6% من عملية الانسحاب.
الجزيرة. نت
أعلنت وزارة الداخلية الأفغانية مقتل العشرات، بخلاف الجرحى، في تفجير وقع أمام مدرسة غربي العاصمة كابل، وسارعت حركة طالبان إلى إدانة الهجوم ووجهت أصابع الاتهام إلى.(داعش)
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول بالداخلية مقتل أكثر من 40 شخصا، وأكد المتحدث باسم الوزارة طارق عريان للصحفيين أنه تم إجلاء الضحايا ونقلهم إلى المستشفيات.
ووقع الانفجار في منطقة داشت برشي غرب كابل بينما السكان يتسوقون استعدادا لعيد الفطر الأسبوع المقبل.
وأكد مراسل الجزيرة يونس آيت ياسين وقوع 3 تفجيرات، لكنه أشار إلى أن الأنباء بشأن طبيعتها متضاربة ما بين سيارة مفخخة أو سقوط صواريخ، لافتا إلى أن المنطقة نادرا ما تشهد هذا المستوى من الهجمات.
واتهم المتحدث باسم طالبان تنظيم الدولة بالوقوف خلف الهجمات على المدرسة في العاصمة، وقال إن ما وصفها بالدوائر المشؤومة -التي تعمل تحت ستار الحكومة والمخابرات تحت مسمى تنظيم الدولة- تقف خلف الهجوم.
وتشهد البلاد توترا كبيرا في ظل تعثر مفاوضات السلام بين الحكومة وحركة طالبان، وبدء الانسحاب الأميركي من أراضي البلاد.
وأعلنت القيادة الوسطى بالجيش الأميركي أنها أعادت إلى القوات الأفغانية قاعدة "كمب أنتونيك" بولاية هلمند (جنوب) التي تعتبر معقلا لطالبان، موضحة أن الجيش الأميركي أكمل ما بين 2% و6% من عملية الانسحاب.
