قال حاكم منطقة بيلجورود الروسية فياتيسلاف جلادكوف إن ثلاثة أشخاص على الأقل لقوا حتفهم ولحقت أضرار بعشرات المباني السكنية في مدينة بيلغورود القريبة من الحدود الأوكرانية، وذلك بعد ورود أنباء عن وقوع عدة انفجارات في المدينة.
وقال جلادكوف في منشور على تطبيق تيليجرام إن 11 بناية سكنية على الأقل و39 منزلا خاصا لحقت بهم أضرار مشيرا إلى دمار خمسة منازل بالكامل.
وكان جلادكوف قد قال في وقت سابق إن "الواقعة" قيد التحقيق.
وأوضح أن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح وجرى نقل اثنين إلى المستشفى بينهم طفل في العاشرة.
ويبلغ عدد سكان مدينة بيلغورود 400 ألف شخص وتقع على بعد 40 كيلومترا تقريبا شمالي الحدود مع أوكرانيا وهي المركز الإداري لمنطقة بيلغورود.
ولم تعلن أوكرانيا مسؤوليتها عن هجمات سابقة لكنها وصفت تلك الحوادث بأنها رد على الغزو الروسي.
وتصف موسكو أفعالها في أوكرانيا بأنها "عملية عسكرية خاصة" لنزع سلاح جارتها وحمايتها من الفاشيين. وتقول أوكرانيا وحلفاؤها في الغرب إن المزاعم المتعلقة بالفاشية لا أساس لها وإن الحرب عمل عدواني ليس له ما يبرره.
وكالات
قال حاكم منطقة بيلجورود الروسية فياتيسلاف جلادكوف إن ثلاثة أشخاص على الأقل لقوا حتفهم ولحقت أضرار بعشرات المباني السكنية في مدينة بيلغورود القريبة من الحدود الأوكرانية، وذلك بعد ورود أنباء عن وقوع عدة انفجارات في المدينة.
وقال جلادكوف في منشور على تطبيق تيليجرام إن 11 بناية سكنية على الأقل و39 منزلا خاصا لحقت بهم أضرار مشيرا إلى دمار خمسة منازل بالكامل.
وكان جلادكوف قد قال في وقت سابق إن "الواقعة" قيد التحقيق.
وأوضح أن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح وجرى نقل اثنين إلى المستشفى بينهم طفل في العاشرة.
ويبلغ عدد سكان مدينة بيلغورود 400 ألف شخص وتقع على بعد 40 كيلومترا تقريبا شمالي الحدود مع أوكرانيا وهي المركز الإداري لمنطقة بيلغورود.
ولم تعلن أوكرانيا مسؤوليتها عن هجمات سابقة لكنها وصفت تلك الحوادث بأنها رد على الغزو الروسي.
وتصف موسكو أفعالها في أوكرانيا بأنها "عملية عسكرية خاصة" لنزع سلاح جارتها وحمايتها من الفاشيين. وتقول أوكرانيا وحلفاؤها في الغرب إن المزاعم المتعلقة بالفاشية لا أساس لها وإن الحرب عمل عدواني ليس له ما يبرره.