أصدر مجموعة من طالبي اللجوء المعتمرين أمام مقر المنظمة الدولية للهجرة نداءا انسانيا من اجل التضامن معهم
وجاء في ندائهم بانهم "مجموعة من طالبي اللجوء والباحثين عن الحماية الدولية من جنسيات من السودان وافريقيا الوسطى وتشاد واثيوبيا والصومال وجنوب السودان معتصمين الان في ظروف مناخية وإنسانية قاسية امام مقر المنظمة الدولية للهجرة بالبحيرة بعد ان تم فكّ اعتصامهم بالقوة من امام مقر المفوضية السامية للاجئين. حيث
تم استثنائهم من الحلول المقدمة في تمييز جديد بين طالبي اللجوء وحرمانهم من الحد الأدنى من الخدمات الإنسانية. لذلك أطلقوا اليوم هذا النداء من اجل التضامن ومن اجل دفع المفوضية لتحديد مواعيد لتقديم إجراءات طلب اللجوء وتوفير مكان آمن لهم وفي انتظار ذلك فانهم يعتصمون في ظروف إنسانية صعبة في غياب أي متابعة للوضعية الصحية الحرجة لعديد المعتصمين منهم مشيرين إنهم غادروا اوطانهم لأسباب عديدة مختلفة، بما في ذلك الهروب من الصراع والاضطهاد بحثا عن الحماية من اجل إعادة بناء حياتهم الا انهم وجدوا انفسهم في وضعية موت بطيء حسب تعبيرهم.
أصدر مجموعة من طالبي اللجوء المعتمرين أمام مقر المنظمة الدولية للهجرة نداءا انسانيا من اجل التضامن معهم
وجاء في ندائهم بانهم "مجموعة من طالبي اللجوء والباحثين عن الحماية الدولية من جنسيات من السودان وافريقيا الوسطى وتشاد واثيوبيا والصومال وجنوب السودان معتصمين الان في ظروف مناخية وإنسانية قاسية امام مقر المنظمة الدولية للهجرة بالبحيرة بعد ان تم فكّ اعتصامهم بالقوة من امام مقر المفوضية السامية للاجئين. حيث
تم استثنائهم من الحلول المقدمة في تمييز جديد بين طالبي اللجوء وحرمانهم من الحد الأدنى من الخدمات الإنسانية. لذلك أطلقوا اليوم هذا النداء من اجل التضامن ومن اجل دفع المفوضية لتحديد مواعيد لتقديم إجراءات طلب اللجوء وتوفير مكان آمن لهم وفي انتظار ذلك فانهم يعتصمون في ظروف إنسانية صعبة في غياب أي متابعة للوضعية الصحية الحرجة لعديد المعتصمين منهم مشيرين إنهم غادروا اوطانهم لأسباب عديدة مختلفة، بما في ذلك الهروب من الصراع والاضطهاد بحثا عن الحماية من اجل إعادة بناء حياتهم الا انهم وجدوا انفسهم في وضعية موت بطيء حسب تعبيرهم.