كشف تقرير للأمم المتحدة نشر الثلاثاء أن أكثر من 200 مليون طفل حول العالم يفتقرون للفرص التعليمية نتيجة للأزمات.
وقالت ياسمين شريف، مدير صندوق " التعليم لا يمكن أن ينتظر" وهو صندوق تابع للأمم المتحدة للتعليم في حالات الطوارئ، إنه يمكن مساعدة الأطفال إذا توافرت الأموال. وأضافت " رصدنا نحو 222 مليون طفل في سن التعليم تضرروا بسبب الأزمات عالميا".
ويفتقر نحو 78 مليون من الصغار من عمر الثلاثة أعوام حتى 18 عاما تماما للتعليم الرسمي، في حين يذهب 20 مليون إلى المدرسة ولكن يفتقرون للطعام والإرشاد النفسي اللازم خلال أعوام الدراسة.
ويشار إلى أنه يوجد 120 مليون في المدارس، ولكن لا يكتسبون المهارات الاساسية في القراءة والحساب.
وتفتقر أكثر نصف المدارس في الدول الأفقر لمياه الشرب النظيفة، ويمكن للأطفال في 40% فقط من المدارس غسل أيديهم.
ولدى ثلث المدارس فقط في هذه الدول مصدر كهرباء دائم.
ويشار إلى أن الصندوق يعمل في دول مثل أفغانستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان واليمن. كما أنه يدعم الأطفال في أوكرانيا واللاجئين من أوكرانيا.
ويستفيد نحو 5 ملايين طفل في أكثر من 40 دولة من عمل الصندوق.
وكالات
كشف تقرير للأمم المتحدة نشر الثلاثاء أن أكثر من 200 مليون طفل حول العالم يفتقرون للفرص التعليمية نتيجة للأزمات.
وقالت ياسمين شريف، مدير صندوق " التعليم لا يمكن أن ينتظر" وهو صندوق تابع للأمم المتحدة للتعليم في حالات الطوارئ، إنه يمكن مساعدة الأطفال إذا توافرت الأموال. وأضافت " رصدنا نحو 222 مليون طفل في سن التعليم تضرروا بسبب الأزمات عالميا".
ويفتقر نحو 78 مليون من الصغار من عمر الثلاثة أعوام حتى 18 عاما تماما للتعليم الرسمي، في حين يذهب 20 مليون إلى المدرسة ولكن يفتقرون للطعام والإرشاد النفسي اللازم خلال أعوام الدراسة.
ويشار إلى أنه يوجد 120 مليون في المدارس، ولكن لا يكتسبون المهارات الاساسية في القراءة والحساب.
وتفتقر أكثر نصف المدارس في الدول الأفقر لمياه الشرب النظيفة، ويمكن للأطفال في 40% فقط من المدارس غسل أيديهم.
ولدى ثلث المدارس فقط في هذه الدول مصدر كهرباء دائم.
ويشار إلى أن الصندوق يعمل في دول مثل أفغانستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان واليمن. كما أنه يدعم الأطفال في أوكرانيا واللاجئين من أوكرانيا.
ويستفيد نحو 5 ملايين طفل في أكثر من 40 دولة من عمل الصندوق.
