قالت وزيرة خارجية ليبيا، نجلاء المنقوش، في مقابلة خاصة مع قناة "العربية"، إن الحكومة المنتخبة ستواصل مسار سحب المرتزقة والقوات الأجنبية.
وذكرت المنقوش أن "الإصرار على خروج جميع المرتزقة سيكون عقبة أمام الانتخابات، لأن خروج المرتزقة ملف معقد، ولن يحصل في يوم واحد".
وأوضحت وزيرة الخارجية الليبية أن "انسحاب 20% من المرتزقة قبل الانتخابات سيكون عامل ثقة".
كما أشادت المنقوش بدور اللجنة العسكرية الليبية 5+5 التي جمعت الشرق والغرب.
وأعلنت الأمم المتحدة، الجمعة، وصول المجموعة الأولى من المراقبين التابعين لها إلى العاصمة طرابلس، لمساعدة الأطراف الليبية على مراقبة وتطبيق وقف إطلاق النار.
وفي شهر فيفري الماضي، وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار إرسال فريق دولي يتكوّن من 60 مراقبا، لمراقبة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا، وذلك بناء على طلب من اللجنة العسكرية المشتركة 5+5، نشر مراقبين مدنيين وغير مسلحين من الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي والجامعة العربية.
وبعد 7 أشهر من ذلك، قالت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة روزماري ديكارلو، إن "المجموعة الأولى وصلت إلى طرابلس لدعم آلية مراقبة وقف إطلاق النار"، مشيرة إلى أن آلية المراقبة "ستكون بقيادة ليبية".
وشددت المنقوش في حديثها مع العربية على أن عقد مؤتمر استقرار ليبيا في طرابلس الخميس، أكد أن البلاد تتعافى.
هذا وذكر المجلس الرئاسي الليبي، الخميس، أن رئيسه محمد المنفي ورئيسة وفد الأمم المتحدة المشارك في مؤتمر استقرار ليبيا، ديكارلو، أكدا خلال اجتماع في طرابلس على إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بشكل متزامن وفي موعدها المحدد.
العربية.نت
قالت وزيرة خارجية ليبيا، نجلاء المنقوش، في مقابلة خاصة مع قناة "العربية"، إن الحكومة المنتخبة ستواصل مسار سحب المرتزقة والقوات الأجنبية.
وذكرت المنقوش أن "الإصرار على خروج جميع المرتزقة سيكون عقبة أمام الانتخابات، لأن خروج المرتزقة ملف معقد، ولن يحصل في يوم واحد".
وأوضحت وزيرة الخارجية الليبية أن "انسحاب 20% من المرتزقة قبل الانتخابات سيكون عامل ثقة".
كما أشادت المنقوش بدور اللجنة العسكرية الليبية 5+5 التي جمعت الشرق والغرب.
وأعلنت الأمم المتحدة، الجمعة، وصول المجموعة الأولى من المراقبين التابعين لها إلى العاصمة طرابلس، لمساعدة الأطراف الليبية على مراقبة وتطبيق وقف إطلاق النار.
وفي شهر فيفري الماضي، وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار إرسال فريق دولي يتكوّن من 60 مراقبا، لمراقبة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا، وذلك بناء على طلب من اللجنة العسكرية المشتركة 5+5، نشر مراقبين مدنيين وغير مسلحين من الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي والجامعة العربية.
وبعد 7 أشهر من ذلك، قالت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة روزماري ديكارلو، إن "المجموعة الأولى وصلت إلى طرابلس لدعم آلية مراقبة وقف إطلاق النار"، مشيرة إلى أن آلية المراقبة "ستكون بقيادة ليبية".
وشددت المنقوش في حديثها مع العربية على أن عقد مؤتمر استقرار ليبيا في طرابلس الخميس، أكد أن البلاد تتعافى.
هذا وذكر المجلس الرئاسي الليبي، الخميس، أن رئيسه محمد المنفي ورئيسة وفد الأمم المتحدة المشارك في مؤتمر استقرار ليبيا، ديكارلو، أكدا خلال اجتماع في طرابلس على إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بشكل متزامن وفي موعدها المحدد.