هل لك أن تتخيل أن شعر سيدة قد اشتعل مدة 40 ثانية وهبت النار فيه دون أن تشعر؟!، نعم هذا ما حصل.
فقد ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بهذا الفيديو الذي التقطته كاميرا مثبتة في مطبخ، أظهر سيدة كانت تطبخ منهمكة، فانحنت لأخذ طبق من درج تحت فرن الغاز، وفجأة ظهر اللهيب فوق رأسها.
اللافت في الأمر أن السيدة أكملت عملها دون أن تشعر بأي شيء، فقامت بعدها بعدة مهام داخل المطبخ دون أن تتأثر.
وفجأة انتبهت لشعرها المحترق يرتمي أرضاً فبدأت تضرب على رأسها محاولة إطفاءه بعدما تداركت ما حصل.
ثم التفتت ومشت خارج المطبخ لعلها تجد مرآة تفسر لها حجم الأضرار.
وأصبح الفيديو تريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم، وتحول من حادثة حريق خطيرة إلى حادثة نجاة غريبة، حيث علق كثيرون عن حسن حظ السيدة التي نجت بأعجوبة من كارثة حقيقية أنقذها منها شعرها الكثيف، في حين تساءل آخرون كيف مضى 40 ثانية دون أن تشعر بألم أو لهيب، أو حتى تشتم رائحة الحريق مع العلم أن رائحة الشعر المحترق تكون قوية.
وكالات
هل لك أن تتخيل أن شعر سيدة قد اشتعل مدة 40 ثانية وهبت النار فيه دون أن تشعر؟!، نعم هذا ما حصل.
فقد ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بهذا الفيديو الذي التقطته كاميرا مثبتة في مطبخ، أظهر سيدة كانت تطبخ منهمكة، فانحنت لأخذ طبق من درج تحت فرن الغاز، وفجأة ظهر اللهيب فوق رأسها.
اللافت في الأمر أن السيدة أكملت عملها دون أن تشعر بأي شيء، فقامت بعدها بعدة مهام داخل المطبخ دون أن تتأثر.
وفجأة انتبهت لشعرها المحترق يرتمي أرضاً فبدأت تضرب على رأسها محاولة إطفاءه بعدما تداركت ما حصل.
ثم التفتت ومشت خارج المطبخ لعلها تجد مرآة تفسر لها حجم الأضرار.
وأصبح الفيديو تريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم، وتحول من حادثة حريق خطيرة إلى حادثة نجاة غريبة، حيث علق كثيرون عن حسن حظ السيدة التي نجت بأعجوبة من كارثة حقيقية أنقذها منها شعرها الكثيف، في حين تساءل آخرون كيف مضى 40 ثانية دون أن تشعر بألم أو لهيب، أو حتى تشتم رائحة الحريق مع العلم أن رائحة الشعر المحترق تكون قوية.