إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

أحدهما تونسي.. "مسيّرة" أميركية تغير على قياديين في القاعدة شمال غرب سوريا

قتل قياديان "في فصيل مقرب من تنظيم القاعدة" في غارة شنتها طائرة أميركية مسيرة في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان والجيش الأميركي.

وقال الجيش الأميركي إنه قتل قياديا في تنظيم القاعدة، في تأكيد صدر بعيد نفي التحالف الذي تقوده الولايات المتّحدة ضد المتشددين أن يكون قد شن أي غارة جوية في منطقة إدلب.

وقالت المتحدثة باسم القيادة العسكرية المركزية الأميركية الليفتنانت جوزي لين ليني إنّ "القوات الأميركية شنّت غارة لمكافحة الإرهاب بالقرب من إدلب بسوريا استهدفت قيادياً كبيراً في تنظيم القاعدة".

وأضافت "وفقاً لتقديراتنا الأولية، لقد أصبنا الشخص الذي كنا نستهدفه وليس هناك أي مؤشر على وقوع ضحايا مدنيين".

وأتى التأكيد الأميركي بعيد إعلان المرصد أن الضربة الجوية استهدفت سيارةً على الطريق المؤدي من إدلب إلى بنش، في شمال شرق مركز محافظة إدلب.

وأكد المرصد أن أحد القياديين اللذين قُتلا في الغارة "من الجنسية التونسية" أما الثاني فهو من اليمن أو السعودية. إلا أنه لم يتسن له تحديد الفصيل المتشدد الذي ينتميان إليه.

وتسيطر هيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً) وفصائل معارضة للنظام أقل نفوذا على نصف مساحة إدلب ومحيطها. وتؤوي المنطقة ثلاثة ملايين شخص، نصفهم تقريباً من النازحين.

وتتعرض هذه الفصائل لغارات جوية متكررة يشنها الجيش السوري وروسيا، فضلا عن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.

وكالات

أحدهما تونسي.. "مسيّرة" أميركية تغير على قياديين في القاعدة شمال غرب سوريا

قتل قياديان "في فصيل مقرب من تنظيم القاعدة" في غارة شنتها طائرة أميركية مسيرة في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان والجيش الأميركي.

وقال الجيش الأميركي إنه قتل قياديا في تنظيم القاعدة، في تأكيد صدر بعيد نفي التحالف الذي تقوده الولايات المتّحدة ضد المتشددين أن يكون قد شن أي غارة جوية في منطقة إدلب.

وقالت المتحدثة باسم القيادة العسكرية المركزية الأميركية الليفتنانت جوزي لين ليني إنّ "القوات الأميركية شنّت غارة لمكافحة الإرهاب بالقرب من إدلب بسوريا استهدفت قيادياً كبيراً في تنظيم القاعدة".

وأضافت "وفقاً لتقديراتنا الأولية، لقد أصبنا الشخص الذي كنا نستهدفه وليس هناك أي مؤشر على وقوع ضحايا مدنيين".

وأتى التأكيد الأميركي بعيد إعلان المرصد أن الضربة الجوية استهدفت سيارةً على الطريق المؤدي من إدلب إلى بنش، في شمال شرق مركز محافظة إدلب.

وأكد المرصد أن أحد القياديين اللذين قُتلا في الغارة "من الجنسية التونسية" أما الثاني فهو من اليمن أو السعودية. إلا أنه لم يتسن له تحديد الفصيل المتشدد الذي ينتميان إليه.

وتسيطر هيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً) وفصائل معارضة للنظام أقل نفوذا على نصف مساحة إدلب ومحيطها. وتؤوي المنطقة ثلاثة ملايين شخص، نصفهم تقريباً من النازحين.

وتتعرض هذه الفصائل لغارات جوية متكررة يشنها الجيش السوري وروسيا، فضلا عن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.

وكالات

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews