إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

ماكرون يستقبل ميركل.. أفغانسان وإيران وليبيا على طاولة المباحثات

يستقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء الخميس، المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، في لقاء يتبعه عشاء عمل في قصر الإليزيه؛ سيركز النقاش خلاله على مواضيع دولية، مثل التطورات في أفغانستان وإيران وليبيا وأوكرانيا وبيلاروسيا، وفق ما أعلن قصر الإليزيه في بيان.
 
في الوقت الحالي، تظل عواقب انتصار طالبان في كابول واحدة من أكثر القضايا إلحاحًا بالنسبة للأوروبيين، وبالتالي بالنسبة للعلاقات الفرنسية الألمانية. فقد أعلنت رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين يوم الأربعاء أن باريس ستنظم قمة دفاعية خلال رئاستها للاتحاد الأوروبي.
 
وقد كان إنشاء قوة رد سريع أوروبية قوامها 5000 جندي قيد المناقشة منذ عدة أشهر، وقد أدى الانسحاب الأمريكي من أفغانستان إلى إحياء الجدل من خلال تسليط الضوء على أوجه القصور العسكرية في القارة العجوز. وعليه سيتناول لقاء ماكرون- ميركل، أيضا، التحديات الأوروبية الرئيسية من حيث الدفاع. ولكن ستكون كذلك مواضيع اللجوء والهجرة والمناخ والتحول الرقمي حاضرة.
 
أيضا سيتناول اللقاء مسألة التحضير للأحداث الأوروبية المقبلة، بما في ذلك القمة بين الاتحاد الأوروبي ودول البلقان الغربية، في ليوبليانا، يوم السادس أكتوبر المقبل، والرئاسة الفرنسية المقبلة لمجلس الاتحاد الأوروبي، في النصف الأول من عام 2022.
 
ويعتبر هذا الاجتماع الأخير أكثر أهمية بالنسبة لإيمانويل ماكرون لأنه سيتزامن مع الحملة الانتخابية في فرنسا والانتخابات الرئاسية فيها يومي 10 و 24 أفريل المقبلين، حيث يفترض أن يكون مرشحًا للظفر بفترة رئاسية ثانية، باستثناء حدوث مفاجأة.
 
وكالات 
ماكرون يستقبل ميركل.. أفغانسان وإيران وليبيا على طاولة المباحثات
يستقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء الخميس، المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، في لقاء يتبعه عشاء عمل في قصر الإليزيه؛ سيركز النقاش خلاله على مواضيع دولية، مثل التطورات في أفغانستان وإيران وليبيا وأوكرانيا وبيلاروسيا، وفق ما أعلن قصر الإليزيه في بيان.
 
في الوقت الحالي، تظل عواقب انتصار طالبان في كابول واحدة من أكثر القضايا إلحاحًا بالنسبة للأوروبيين، وبالتالي بالنسبة للعلاقات الفرنسية الألمانية. فقد أعلنت رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين يوم الأربعاء أن باريس ستنظم قمة دفاعية خلال رئاستها للاتحاد الأوروبي.
 
وقد كان إنشاء قوة رد سريع أوروبية قوامها 5000 جندي قيد المناقشة منذ عدة أشهر، وقد أدى الانسحاب الأمريكي من أفغانستان إلى إحياء الجدل من خلال تسليط الضوء على أوجه القصور العسكرية في القارة العجوز. وعليه سيتناول لقاء ماكرون- ميركل، أيضا، التحديات الأوروبية الرئيسية من حيث الدفاع. ولكن ستكون كذلك مواضيع اللجوء والهجرة والمناخ والتحول الرقمي حاضرة.
 
أيضا سيتناول اللقاء مسألة التحضير للأحداث الأوروبية المقبلة، بما في ذلك القمة بين الاتحاد الأوروبي ودول البلقان الغربية، في ليوبليانا، يوم السادس أكتوبر المقبل، والرئاسة الفرنسية المقبلة لمجلس الاتحاد الأوروبي، في النصف الأول من عام 2022.
 
ويعتبر هذا الاجتماع الأخير أكثر أهمية بالنسبة لإيمانويل ماكرون لأنه سيتزامن مع الحملة الانتخابية في فرنسا والانتخابات الرئاسية فيها يومي 10 و 24 أفريل المقبلين، حيث يفترض أن يكون مرشحًا للظفر بفترة رئاسية ثانية، باستثناء حدوث مفاجأة.
 
وكالات 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews