مثل الحارس الشخصي السابق للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمام القضاء امس الإثنين بتهمة ضرب متظاهرين اثنين خلال مظاهرة في 2018. وكانت قضية ألكسندر بينالا تفجرت بعد أن نشرت صحيفة "لوموند" شريط فيديو يظهر فيه مكلف أمن ماكرون أثناء حملة الانتخابات الرئاسية، يضرب متظاهرا في يوم عيد العمال منتحلا صفة رجل أمن، ما أدى إلى إقالته من مهامه.. وهي واقعة سببت إحراجا شديدا للرئيس الذي وعد بـ"جمهورية مثالية".
وأُجبر ماكرون الذي تعهد في 2017 بإعادة النزاهة إلى أعلى منصب في فرنسا، على طرد ألكسندر بينالا بعد انتشار فيديو يظهره وهو يضرب شابا ويمسك بشابة من العنق خلال تظاهرة في الأول من ماي في باريس.
والرجل البالغ الآن 30 عاما، كان وقت المظاهرة يعتمر خوذة شرطي، علما بأنه كان في إجازة لحضور المظاهرة كمراقب.
"بينالاغيت"
مثل الحارس الشخصي السابق للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمام القضاء امس الإثنين بتهمة ضرب متظاهرين اثنين خلال مظاهرة في 2018. وكانت قضية ألكسندر بينالا تفجرت بعد أن نشرت صحيفة "لوموند" شريط فيديو يظهر فيه مكلف أمن ماكرون أثناء حملة الانتخابات الرئاسية، يضرب متظاهرا في يوم عيد العمال منتحلا صفة رجل أمن، ما أدى إلى إقالته من مهامه.. وهي واقعة سببت إحراجا شديدا للرئيس الذي وعد بـ"جمهورية مثالية".
وأُجبر ماكرون الذي تعهد في 2017 بإعادة النزاهة إلى أعلى منصب في فرنسا، على طرد ألكسندر بينالا بعد انتشار فيديو يظهره وهو يضرب شابا ويمسك بشابة من العنق خلال تظاهرة في الأول من ماي في باريس.
والرجل البالغ الآن 30 عاما، كان وقت المظاهرة يعتمر خوذة شرطي، علما بأنه كان في إجازة لحضور المظاهرة كمراقب.
