شمنت قوات الاحتلال الصهيوني حملات اعتقال ضد عائلات السجناء الفارين ..حيث داهمت قوات الأمن عدة بلدات وقرى في شمال البلاد وفي الضفة الغربية المحتلة ضمن حملات البحث المكثفة، التي تجري لليوم الثالث على التوالي، عن الأسرى (المعتقلين) الفلسطينيين الستة الفارين من سجن "جلبوع".
وتشارك في الحملات عدة آلاف من أفراد الشرطة وحرس الحدود ووحدة مكافحة الإرهاب "اليمام"، تساندها طائرات عمودية وطائرات مسيرة دون طيار؛ بالإضافة إلى جهاز الأمن العام "شاباك".
وترجح السلطات الأمنية الإسرائيلية أن الأسرى الستة، أو بعضا منهم، ما زالوا موجودين في إسرائيل، ولم يتجاوزوا الحدود إلى الأردن أو الضفة الغربية أو سوريا ولبنان.
واعتقلت القوات الإسرائيلية في قرية عرابة بالضفة الغربية، فجر اليوم الأربعاء، عددا من أفراد عائلات الأسرى، من بينهم شقيقا الأسيرين محمود ومحمد العارضة؛ وكذلك والد الأسير مناضل نفيعات، من قرية يعبد جنوبي مدينة جنين.
كما قامت القوات الإسرائيلية باقتحام قرى عربونة والجامعة وفقوعة، شرقي جنين في الضفة الغربية؛ وجميعها قريبة من سجن "جلبوع".
وداهمت قوات الأمن الإسرائيلية، في وقت سابق، قرية الناعورة الواقعة شمال سجن "جلبوع"؛ وقامت باعتقال ثلاثة أشخاص بمن فيهم إمام مسجد القرية، قبل الإفراج عنه في وقت لاحق
كما تحفظت على أشرطة فيديو من كاميرات المراقبة في عدة أماكن؛ حيث يسود الاعتقاد لديها أن الأسرى دخلوا القرية واشتروا الطعام، بعد ساعات من فرارهم من السجن.
وكان المعتقلون الفلسطينيون الستة فروا من سجن "جلبوع" الإسرائيلي، فجر الاثنين الماضي، عبر نفق حفروه أسفل مغسلة، على مدى عدة أشهر.
وكالات
شمنت قوات الاحتلال الصهيوني حملات اعتقال ضد عائلات السجناء الفارين ..حيث داهمت قوات الأمن عدة بلدات وقرى في شمال البلاد وفي الضفة الغربية المحتلة ضمن حملات البحث المكثفة، التي تجري لليوم الثالث على التوالي، عن الأسرى (المعتقلين) الفلسطينيين الستة الفارين من سجن "جلبوع".
وتشارك في الحملات عدة آلاف من أفراد الشرطة وحرس الحدود ووحدة مكافحة الإرهاب "اليمام"، تساندها طائرات عمودية وطائرات مسيرة دون طيار؛ بالإضافة إلى جهاز الأمن العام "شاباك".
وترجح السلطات الأمنية الإسرائيلية أن الأسرى الستة، أو بعضا منهم، ما زالوا موجودين في إسرائيل، ولم يتجاوزوا الحدود إلى الأردن أو الضفة الغربية أو سوريا ولبنان.
واعتقلت القوات الإسرائيلية في قرية عرابة بالضفة الغربية، فجر اليوم الأربعاء، عددا من أفراد عائلات الأسرى، من بينهم شقيقا الأسيرين محمود ومحمد العارضة؛ وكذلك والد الأسير مناضل نفيعات، من قرية يعبد جنوبي مدينة جنين.
كما قامت القوات الإسرائيلية باقتحام قرى عربونة والجامعة وفقوعة، شرقي جنين في الضفة الغربية؛ وجميعها قريبة من سجن "جلبوع".
وداهمت قوات الأمن الإسرائيلية، في وقت سابق، قرية الناعورة الواقعة شمال سجن "جلبوع"؛ وقامت باعتقال ثلاثة أشخاص بمن فيهم إمام مسجد القرية، قبل الإفراج عنه في وقت لاحق
كما تحفظت على أشرطة فيديو من كاميرات المراقبة في عدة أماكن؛ حيث يسود الاعتقاد لديها أن الأسرى دخلوا القرية واشتروا الطعام، بعد ساعات من فرارهم من السجن.
وكان المعتقلون الفلسطينيون الستة فروا من سجن "جلبوع" الإسرائيلي، فجر الاثنين الماضي، عبر نفق حفروه أسفل مغسلة، على مدى عدة أشهر.