أعلن متحدث وزارة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الأفغانية أن وسائل الإعلام التي تديرها "طالبان" توقفت في بعض ولايات البلاد عن عرض أي صورة لأي كائن حي "امتثالا لقوانين الأخلاق".
وقال متحدث الوزارة سيف الإسلام خيبر إنه "تم توجيه نصيحة لوسائل الإعلام الحكومية في ولايات تخار وميدان وردك وقندهار بعدم بث أو عرض صور لأي مخلوق، أي الناس والحيوانات".
وذكر خيبر لوكالة "أسوشيتد برس" في وقت سابق أن الوزارة "مسؤولة عن تنفيذ قوانين الأخلاق".
ولم يوضح المتحدث باسم الوزارة ما إذا كانت القواعد تشمل جميع وسائل الإعلام بما في ذلك الأجنبية أو فقط القنوات والمواقع الإلكترونية الأفغانية".
كما أنه لم يذكر الكيفية التي سوف يتم بها تطبيق هذه القوانين أو ما إذا كان هناك موعد نهائي للامتثال لها.
وكانت وزارة شؤون الفضيلة والرذيلة في أفغانستان قد نشرت في أغسطس قوانين تنظم جوانب الحياة اليومية مثل النقل العام والحلاقة ووسائل الإعلام والاحتفالات.
وتحظر المادة 17 نشر صور الكائنات الحية، ما أثار مخاوف بشأن التداعيات بالنسبة لوسائل الإعلام الأفغانية وحرية الصحافة.
وخلال حكمها السابق في أواخر حقبة التسعينيات، حظرت حركة "طالبان" تماما معظم محطات التلفزيون والإذاعة والصحف.
اسوشيتد برس
أعلن متحدث وزارة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الأفغانية أن وسائل الإعلام التي تديرها "طالبان" توقفت في بعض ولايات البلاد عن عرض أي صورة لأي كائن حي "امتثالا لقوانين الأخلاق".
وقال متحدث الوزارة سيف الإسلام خيبر إنه "تم توجيه نصيحة لوسائل الإعلام الحكومية في ولايات تخار وميدان وردك وقندهار بعدم بث أو عرض صور لأي مخلوق، أي الناس والحيوانات".
وذكر خيبر لوكالة "أسوشيتد برس" في وقت سابق أن الوزارة "مسؤولة عن تنفيذ قوانين الأخلاق".
ولم يوضح المتحدث باسم الوزارة ما إذا كانت القواعد تشمل جميع وسائل الإعلام بما في ذلك الأجنبية أو فقط القنوات والمواقع الإلكترونية الأفغانية".
كما أنه لم يذكر الكيفية التي سوف يتم بها تطبيق هذه القوانين أو ما إذا كان هناك موعد نهائي للامتثال لها.
وكانت وزارة شؤون الفضيلة والرذيلة في أفغانستان قد نشرت في أغسطس قوانين تنظم جوانب الحياة اليومية مثل النقل العام والحلاقة ووسائل الإعلام والاحتفالات.
وتحظر المادة 17 نشر صور الكائنات الحية، ما أثار مخاوف بشأن التداعيات بالنسبة لوسائل الإعلام الأفغانية وحرية الصحافة.
وخلال حكمها السابق في أواخر حقبة التسعينيات، حظرت حركة "طالبان" تماما معظم محطات التلفزيون والإذاعة والصحف.