في باكستان، قتل 12 شخصا الجمعة بانهيار منزلهم إثر انزلاق للتربة تسببت به أمطار غزيرة، وفق ما أفادت فرق الإسعاف.
ونقلت وكالة فرانس برس، عن المتحدث باسم فرق الإسعاف بلال فايزي إن العائلة، وبين أفرادها ثلاث نساء وطفل، كانت نائمة حين انهار منزلها في باتراك بولاية خيبر باختونخوا.
ومنذ مساء الخميس، تشهد مناطق واسعة في باكستان أمطارا غزيرة مع توقع عواصف الجمعة، بحسب دائرة الأرصاد الباكستانية.
كذلك، يتوقع أن تضرب عاصفة الساحل الجنوبي للبلاد، مع أمطار غزيرة واحتمال حصول فيضانات، وفق السلطات المكلفة التعامل مع الكوارث في ولاية السند.
وتفيد الأرقام الرسمية أن الأمطار الغزيرة أسفرت منذ بداية يوليو عن وفاة أكثر من 300 شخص، معظمهم في شمال غرب ولاية خيبر باختونخوا وفي ولاية البنجاب المجاورة لها.
ونهاية جويلية، قضى 11 فردا من عائلة واحدة في خيبر باختونخوا حين غرقت الطبقة السفلى من منزلهم فيما كانوا نائمين.
وتشكل الأمطار الموسمية 70 إلى 80% من المتساقطات السنوية في جنوب آسيا بين يونيو وسبتمبر، وهي عامل حيوي لصمود ملايين المزارعين في منطقة تضم نحو مليوني نسمة.
ولا تزال باكستان تواجه صعوبات لتتعافى من فيضانات كارثية ضربت نحو ثلث البلاد قبل عامين، وتأثر بها أكثر من 33 مليون شخص.
النصدر: وكالات
في باكستان، قتل 12 شخصا الجمعة بانهيار منزلهم إثر انزلاق للتربة تسببت به أمطار غزيرة، وفق ما أفادت فرق الإسعاف.
ونقلت وكالة فرانس برس، عن المتحدث باسم فرق الإسعاف بلال فايزي إن العائلة، وبين أفرادها ثلاث نساء وطفل، كانت نائمة حين انهار منزلها في باتراك بولاية خيبر باختونخوا.
ومنذ مساء الخميس، تشهد مناطق واسعة في باكستان أمطارا غزيرة مع توقع عواصف الجمعة، بحسب دائرة الأرصاد الباكستانية.
كذلك، يتوقع أن تضرب عاصفة الساحل الجنوبي للبلاد، مع أمطار غزيرة واحتمال حصول فيضانات، وفق السلطات المكلفة التعامل مع الكوارث في ولاية السند.
وتفيد الأرقام الرسمية أن الأمطار الغزيرة أسفرت منذ بداية يوليو عن وفاة أكثر من 300 شخص، معظمهم في شمال غرب ولاية خيبر باختونخوا وفي ولاية البنجاب المجاورة لها.
ونهاية جويلية، قضى 11 فردا من عائلة واحدة في خيبر باختونخوا حين غرقت الطبقة السفلى من منزلهم فيما كانوا نائمين.
وتشكل الأمطار الموسمية 70 إلى 80% من المتساقطات السنوية في جنوب آسيا بين يونيو وسبتمبر، وهي عامل حيوي لصمود ملايين المزارعين في منطقة تضم نحو مليوني نسمة.
ولا تزال باكستان تواجه صعوبات لتتعافى من فيضانات كارثية ضربت نحو ثلث البلاد قبل عامين، وتأثر بها أكثر من 33 مليون شخص.