أطلقت الخطوط السعودية النسخة التجريبية من "المساعد الافتراضي بتقنية الذكاء الاصطناعي"، وهي أحدث منصاتها الرقمية التي تمكّن الضيوف من التخطيط للسفر وإنهاء كافة الإجراءات من استكشاف وحجز وشراء لكل متطلبات السفر؛ ليس فقط فيما يتعلق بالطيران، حيث يمكن من خلالها الربط مع العديد من المنصات ووسائل النقل الأخرى والمطاعم وغيرها وذلك وفق آلية تتميز بتخصيص تجربة مستقلة لكل ضيف حسب تفضيلاته. ويعتبر الناقل الوطني رائداً على مستوى العالم بابتكار وتطبيق هذه التقنية الحديثة، فيما يُعد هذا الإطلاق بمثابة المرحلة الأولى وسيتبع ذلك عدة مراحل من التطوير والتحديث وفق خطة استراتيجية تستمر لمدة سنتين حتى يتم توفير كافة الخدمات المتكاملة لرحلة سفر الضيف. وتهدف المنصة، التي يتم إطلاقها بالتعاون مع أكستنشر، الشركة الرائدة عالمياً في الاستشارات الإدارية والخدمات المهنية، إلى إعادة تعريف معايير السفر الرقمي وتعزيز سبل التفاعل مع شركة الطيران. وتمتاز التقنية الجديدة بأن نتائجها مدعومة بالصور إلى جانب استقاء نتائج البحث من مصادر موثوقة ومحددة، كما تشمل الخدمات مختلف العمليات الخاصة بالطيران والتي تتضمن استعراض الأسعار وإتمام الحجز وشراء التذاكر وكذلك خدمات ما بعد البيع بما في ذلك عمليات الاسترجاع وإمكانية التعديل، ويمكن الاستفادة من الخدمة باللغتين العربية والإنجليزية بطريقة الدردشة الكتابية حالياً أو الصوتية مستقبلاً. يأتي ذلك في إطار الخطوات التطبيقية لمبادرات برنامج التحول الرقمي والتي تهدف إلى تعزيز وتطوير وإثراء تجربة السفر عبر الابتكار في الخدمات، حيث ستُعيد هذه التقنية تعريف مفهوم السفر في العالم من خلال تسهيل اكتشاف أفضل الوجهات والاستمتاع بالعديد من خيارات وأنشطة السفر المتنوعة التي تناسب مختلف شرائح الضيوف. وستوفر "السعودية" خلال مراحل لاحقة من تطوير التقنية مميزات إضافية، مثل الأوامر الصوتية وحلول الدفع الرقمية، حيث سيكون الهدف النهائي هو تفضيل الضيوف لها كمنصة رقمية متنوعة تتجاوز مفهوم حجوزات الطيران، لاسيما مع حزمة التحديثات المستقبلية التي ستطرأ عليها بما يميز تجربة الطيران والسفر ويمنح "السعودية" الريادة في هذا المجال. وأوضح معالي مدير عام مجموعة السعودية المهندس إبراهيم بن عبدالرحمن العُمر أن من ركائز الاستراتيجية الجديدة للناقل الوطني هو المضي قدماً في الاعتماد على مبادرات التحول الرقمي في الأنظمة والخدمات لاسيما وأنها من العوامل الرئيسية للتنافسية بين شركات الطيران وكذلك مساهمتها المباشرة في تعزيز رضا الضيوف وكسب ولائهم، مضيفاً أن المنصة الرقمية الجديدة تعتبر إحدى ثمار الشراكة مع شركة أكستنشر وتستهدف تطوير الخدمات والارتقاء بتجربة الضيوف بما يمكّنهم من التخطيط وتصميم رحلات تتناسب مع احتياجاتهم ومتطلباتهم منذ لحظة التفكير بالسفر وحتى وصوله إلى وجهته بل إن ما يميز هذه الخدمة النوعية هو استمرار مرافقة الضيف للعديد من الأنشطة ووسائل النقل.
أطلقت الخطوط السعودية النسخة التجريبية من "المساعد الافتراضي بتقنية الذكاء الاصطناعي"، وهي أحدث منصاتها الرقمية التي تمكّن الضيوف من التخطيط للسفر وإنهاء كافة الإجراءات من استكشاف وحجز وشراء لكل متطلبات السفر؛ ليس فقط فيما يتعلق بالطيران، حيث يمكن من خلالها الربط مع العديد من المنصات ووسائل النقل الأخرى والمطاعم وغيرها وذلك وفق آلية تتميز بتخصيص تجربة مستقلة لكل ضيف حسب تفضيلاته. ويعتبر الناقل الوطني رائداً على مستوى العالم بابتكار وتطبيق هذه التقنية الحديثة، فيما يُعد هذا الإطلاق بمثابة المرحلة الأولى وسيتبع ذلك عدة مراحل من التطوير والتحديث وفق خطة استراتيجية تستمر لمدة سنتين حتى يتم توفير كافة الخدمات المتكاملة لرحلة سفر الضيف. وتهدف المنصة، التي يتم إطلاقها بالتعاون مع أكستنشر، الشركة الرائدة عالمياً في الاستشارات الإدارية والخدمات المهنية، إلى إعادة تعريف معايير السفر الرقمي وتعزيز سبل التفاعل مع شركة الطيران. وتمتاز التقنية الجديدة بأن نتائجها مدعومة بالصور إلى جانب استقاء نتائج البحث من مصادر موثوقة ومحددة، كما تشمل الخدمات مختلف العمليات الخاصة بالطيران والتي تتضمن استعراض الأسعار وإتمام الحجز وشراء التذاكر وكذلك خدمات ما بعد البيع بما في ذلك عمليات الاسترجاع وإمكانية التعديل، ويمكن الاستفادة من الخدمة باللغتين العربية والإنجليزية بطريقة الدردشة الكتابية حالياً أو الصوتية مستقبلاً. يأتي ذلك في إطار الخطوات التطبيقية لمبادرات برنامج التحول الرقمي والتي تهدف إلى تعزيز وتطوير وإثراء تجربة السفر عبر الابتكار في الخدمات، حيث ستُعيد هذه التقنية تعريف مفهوم السفر في العالم من خلال تسهيل اكتشاف أفضل الوجهات والاستمتاع بالعديد من خيارات وأنشطة السفر المتنوعة التي تناسب مختلف شرائح الضيوف. وستوفر "السعودية" خلال مراحل لاحقة من تطوير التقنية مميزات إضافية، مثل الأوامر الصوتية وحلول الدفع الرقمية، حيث سيكون الهدف النهائي هو تفضيل الضيوف لها كمنصة رقمية متنوعة تتجاوز مفهوم حجوزات الطيران، لاسيما مع حزمة التحديثات المستقبلية التي ستطرأ عليها بما يميز تجربة الطيران والسفر ويمنح "السعودية" الريادة في هذا المجال. وأوضح معالي مدير عام مجموعة السعودية المهندس إبراهيم بن عبدالرحمن العُمر أن من ركائز الاستراتيجية الجديدة للناقل الوطني هو المضي قدماً في الاعتماد على مبادرات التحول الرقمي في الأنظمة والخدمات لاسيما وأنها من العوامل الرئيسية للتنافسية بين شركات الطيران وكذلك مساهمتها المباشرة في تعزيز رضا الضيوف وكسب ولائهم، مضيفاً أن المنصة الرقمية الجديدة تعتبر إحدى ثمار الشراكة مع شركة أكستنشر وتستهدف تطوير الخدمات والارتقاء بتجربة الضيوف بما يمكّنهم من التخطيط وتصميم رحلات تتناسب مع احتياجاتهم ومتطلباتهم منذ لحظة التفكير بالسفر وحتى وصوله إلى وجهته بل إن ما يميز هذه الخدمة النوعية هو استمرار مرافقة الضيف للعديد من الأنشطة ووسائل النقل.