يوم غرة جوان 1975، وفي ذكرى عيد النصر المجيدة، صدر العدد الأول من صحيفة "لوطون" الناطقة بالفرنسية والتي جاءت لتعزز وتؤنس شقيقتها الكبرى "الصباح" وتساهم من جهتها في مسيرة بناء الوطن التي انطلقت فيها الصباح منذ ما قبل الاستقلال.
لوطون، ومنذ بدايتها نحتت لنفسها المكانة العليا في عالم الصحافة الناطقة بالفرنسية ليس في تونس فقط بل في كامل العالم الفرنكفوني حيث كان لها صيت ودور كبير في إنارة الرأي العام الوطني والدولي بفضل أفضل الأقلام والتي جمعت بين خبرة البعض منهم وطموح الأغلبية المكونة من الشباب.
ومنذ البداية وبفضل المؤسس الحبيب شيخ روحه ومن وضع فيهم ثقته، فرضت لوطون نفسها كمرجع للأخبار والتحاليل والنقد البناء الذي أضاف الكثير للمشهد الإعلامي في البلاد لتكون لوطون مع "الصباح" و"الصباح الأسبوعي" و"الصدى" و"صباح الخير" مرجعا إخباريا وتوثيقيا على مدى سنوات.. وها أنها تواصل الى اليوم معززة بالمولود الجديد للدار "لوطون نيوز"..
فألف مبروك لكامل أسرة "دار الصباح" وخاصة لأبناء لوطون الذين يحملون اليوم المشعل ويحافظون على الأمانة.
يوم غرة جوان 1975، وفي ذكرى عيد النصر المجيدة، صدر العدد الأول من صحيفة "لوطون" الناطقة بالفرنسية والتي جاءت لتعزز وتؤنس شقيقتها الكبرى "الصباح" وتساهم من جهتها في مسيرة بناء الوطن التي انطلقت فيها الصباح منذ ما قبل الاستقلال.
لوطون، ومنذ بدايتها نحتت لنفسها المكانة العليا في عالم الصحافة الناطقة بالفرنسية ليس في تونس فقط بل في كامل العالم الفرنكفوني حيث كان لها صيت ودور كبير في إنارة الرأي العام الوطني والدولي بفضل أفضل الأقلام والتي جمعت بين خبرة البعض منهم وطموح الأغلبية المكونة من الشباب.
ومنذ البداية وبفضل المؤسس الحبيب شيخ روحه ومن وضع فيهم ثقته، فرضت لوطون نفسها كمرجع للأخبار والتحاليل والنقد البناء الذي أضاف الكثير للمشهد الإعلامي في البلاد لتكون لوطون مع "الصباح" و"الصباح الأسبوعي" و"الصدى" و"صباح الخير" مرجعا إخباريا وتوثيقيا على مدى سنوات.. وها أنها تواصل الى اليوم معززة بالمولود الجديد للدار "لوطون نيوز"..
فألف مبروك لكامل أسرة "دار الصباح" وخاصة لأبناء لوطون الذين يحملون اليوم المشعل ويحافظون على الأمانة.
