متابعة لجريمة القتل التي راح ضحيتها زوج على يد زوجته التشيكية بأحد النزل بولاية المنستير خلال أواخر شهر جويلية الفارط؛ أكد الناطق الرسمي باسم محاكم المنستير والمهدية فريد بن جحا في تصريح ل"الصباح نيوز" أن قاضي التحقيق ختم الابحاث في القضية.
وأضاف جحا ضمن ذات التصريح أن قاضي التحقيق المتعهد بملف القضية انتهى بعد إجراء الأبحاث اللازمة الى توجيه تهمة القتل العمد مع سابقية القصد طبقا للفصلين201 و202 من المجلة الجزائية وبناء على ما سبق ذكره قرر احالة ملف القضية على دائرة الاتهام بمحكمة الاستئناف بالمنستير بمعية المظنون فيها المحالة بحالة ايقاف.
وكان ذات المصدر أكد عقب حصول الجريمة في تصريح سابق أنه بإذن قضائي تم ايقاف سائحة أجنبية من أجل وجود شبهة في اقدامها على قتل زوجها.
وأضاف بن جحا أنه تبعا لما سبق فان قاضي التحقيق المتعهد بالملف بالمحكمة الابتدائية بالمنستير أذن بالإحتفاظ بالسائحة المذكورة والتي كانت تشيكية وفي العقد الخامس من عمرها من أجل شبهة تورطها في قتل زوجها بعد أن أشعرت الوحدات الامنية بالوفاة.
وذكر بن جحا أن المعطيات الأولية حينها كشفت أن وفاة الزوج (في العقد السادس من عمره) ليست طبيعية حيث كشفت الأبحاث المبدئية_ بعد اخضاع الجثة للتشريح_ أنها كانت تحمل آثار خنق على مستوى الرقبة.
سعيدة الميساوي
متابعة لجريمة القتل التي راح ضحيتها زوج على يد زوجته التشيكية بأحد النزل بولاية المنستير خلال أواخر شهر جويلية الفارط؛ أكد الناطق الرسمي باسم محاكم المنستير والمهدية فريد بن جحا في تصريح ل"الصباح نيوز" أن قاضي التحقيق ختم الابحاث في القضية.
وأضاف جحا ضمن ذات التصريح أن قاضي التحقيق المتعهد بملف القضية انتهى بعد إجراء الأبحاث اللازمة الى توجيه تهمة القتل العمد مع سابقية القصد طبقا للفصلين201 و202 من المجلة الجزائية وبناء على ما سبق ذكره قرر احالة ملف القضية على دائرة الاتهام بمحكمة الاستئناف بالمنستير بمعية المظنون فيها المحالة بحالة ايقاف.
وكان ذات المصدر أكد عقب حصول الجريمة في تصريح سابق أنه بإذن قضائي تم ايقاف سائحة أجنبية من أجل وجود شبهة في اقدامها على قتل زوجها.
وأضاف بن جحا أنه تبعا لما سبق فان قاضي التحقيق المتعهد بالملف بالمحكمة الابتدائية بالمنستير أذن بالإحتفاظ بالسائحة المذكورة والتي كانت تشيكية وفي العقد الخامس من عمرها من أجل شبهة تورطها في قتل زوجها بعد أن أشعرت الوحدات الامنية بالوفاة.
وذكر بن جحا أن المعطيات الأولية حينها كشفت أن وفاة الزوج (في العقد السادس من عمره) ليست طبيعية حيث كشفت الأبحاث المبدئية_ بعد اخضاع الجثة للتشريح_ أنها كانت تحمل آثار خنق على مستوى الرقبة.