راج فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي يهم سيدة او مواطنة دخلت في خلاف مع بعض اعوان الامن وكذلك عدد من المواطنين الذين كانوا خاصة بصدد تصويرها وهي تتناقش مع أعوان الامن وسياراتها واقفة في الطريق حيث لاقت اللقطة ردود افعال مختلفة في المقابل أصدرت الصفحة الرسمية لنقابة اقليم الامن الوطني بتونس توضيح جاء فيه ما يلي:
"للتوضيح بالنسبة للمرأة التي ظهرت في مقطع فيديو وهي تتطاول على الأمنيين بالعاصمة لم تكن مشكلتها الاصلية مع زملائنا بل مع المواطنين اذ تعمدت إيقاف سيارتها وسط الطريق مما تسبب في تعطيل حركة المرور بالكامل ورغم ارتفاع صوت المنبهات ألا انها لم تكترث لذلك و بتدخل زملائنا قصد حثها على وضع سيارتها بمكان اخر دخلت في حالة هستيرية و تلفظت بألفاظ نابية و مخلة بالحياء كما انها و أثناء محاولتها الخروج بسيارتها اصطدمت بسيارة أخرى و تسببت في الحاق أضرار بها.
بعد تقديمها لأحد الوحدات الأمنية لم يرغب صاحب السيارة المتضررة في تتبعها عدليا بعد أن تعهدت رفقة محاميها بجبر الضرر الذي لحقه.
تم اعلام النيابة بكافة الحيثيات والتي اذنت بإيقافها واحالتها على العدالة..."
راج فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي يهم سيدة او مواطنة دخلت في خلاف مع بعض اعوان الامن وكذلك عدد من المواطنين الذين كانوا خاصة بصدد تصويرها وهي تتناقش مع أعوان الامن وسياراتها واقفة في الطريق حيث لاقت اللقطة ردود افعال مختلفة في المقابل أصدرت الصفحة الرسمية لنقابة اقليم الامن الوطني بتونس توضيح جاء فيه ما يلي:
"للتوضيح بالنسبة للمرأة التي ظهرت في مقطع فيديو وهي تتطاول على الأمنيين بالعاصمة لم تكن مشكلتها الاصلية مع زملائنا بل مع المواطنين اذ تعمدت إيقاف سيارتها وسط الطريق مما تسبب في تعطيل حركة المرور بالكامل ورغم ارتفاع صوت المنبهات ألا انها لم تكترث لذلك و بتدخل زملائنا قصد حثها على وضع سيارتها بمكان اخر دخلت في حالة هستيرية و تلفظت بألفاظ نابية و مخلة بالحياء كما انها و أثناء محاولتها الخروج بسيارتها اصطدمت بسيارة أخرى و تسببت في الحاق أضرار بها.
بعد تقديمها لأحد الوحدات الأمنية لم يرغب صاحب السيارة المتضررة في تتبعها عدليا بعد أن تعهدت رفقة محاميها بجبر الضرر الذي لحقه.
تم اعلام النيابة بكافة الحيثيات والتي اذنت بإيقافها واحالتها على العدالة..."