شبه سمير بن عمر احد اعضاء هيئة الدفاع في قضية انستالينغو خلال ندوة صحفية انعقدت اليوم بالعاصمة القضية بمثابة سفينة "سيدنا نوح" ، قائلا " اللي حاجتهم بيه يحطوه في قضية انستالينغو" باي شكل من الأشكال كما قال بانها تكتسي صبغة سياسية بحتة و"تم. تقديمها للراي العام على اساس انها قضية تتعلق بالإعتداء على أمن الدولة وبانها قضية تجسس وتبييض أموال " قائلا "عندما يتم اتهام شركة مختصة قي صناعة المحتوى بأنها تريد القيام بانقلاب على الحكم فهذا من المضحكات" .. مبينا انه عندما يكون المتهمين إعلاميين يعملون داخل مكاتبهم فلا يمكن أن يتعلق الأمر بانقلاب على الحكم مضيفا أن هنالك العديد من المؤشرات التي تؤكد أن" القضية تكتسي صبغة سياسية بحتة ومن بين تلك المؤشرات كيفية انطلاق القضية، كذلك كيفية استنطاق الصحفيين المشمولين بالبحث وممارسة كل أنواع الترهيب عليهم وغير ذلك من التجاوزات الأخرى".
واعتبر بن عمر ان القضية الثانية التي تمت إثارتها "أنستالينغُو 2 "لمزيد تضخيم القضية والتي تم من خلالها توجيه التهمة إلى مجموعة من الإعلاميين والسياسيين والامنيين وجميعهم فان لم تجده ضد " الانقلاب" تجده ممن لديه خلافات شخصية مع وزير الداخلية توفيق شرف الدين معتبرا انه من خلال هذه القضية اصبح القضاء يستعمل لضرب كل من لا يروق للسلطة السياسية وكل من هو مغضوب عليه من طرفها مضيفا انه تم اعتماد شهادة واشية في القضية وهي أمنية كان تم. طردها سابقا"..
صباح
شبه سمير بن عمر احد اعضاء هيئة الدفاع في قضية انستالينغو خلال ندوة صحفية انعقدت اليوم بالعاصمة القضية بمثابة سفينة "سيدنا نوح" ، قائلا " اللي حاجتهم بيه يحطوه في قضية انستالينغو" باي شكل من الأشكال كما قال بانها تكتسي صبغة سياسية بحتة و"تم. تقديمها للراي العام على اساس انها قضية تتعلق بالإعتداء على أمن الدولة وبانها قضية تجسس وتبييض أموال " قائلا "عندما يتم اتهام شركة مختصة قي صناعة المحتوى بأنها تريد القيام بانقلاب على الحكم فهذا من المضحكات" .. مبينا انه عندما يكون المتهمين إعلاميين يعملون داخل مكاتبهم فلا يمكن أن يتعلق الأمر بانقلاب على الحكم مضيفا أن هنالك العديد من المؤشرات التي تؤكد أن" القضية تكتسي صبغة سياسية بحتة ومن بين تلك المؤشرات كيفية انطلاق القضية، كذلك كيفية استنطاق الصحفيين المشمولين بالبحث وممارسة كل أنواع الترهيب عليهم وغير ذلك من التجاوزات الأخرى".
واعتبر بن عمر ان القضية الثانية التي تمت إثارتها "أنستالينغُو 2 "لمزيد تضخيم القضية والتي تم من خلالها توجيه التهمة إلى مجموعة من الإعلاميين والسياسيين والامنيين وجميعهم فان لم تجده ضد " الانقلاب" تجده ممن لديه خلافات شخصية مع وزير الداخلية توفيق شرف الدين معتبرا انه من خلال هذه القضية اصبح القضاء يستعمل لضرب كل من لا يروق للسلطة السياسية وكل من هو مغضوب عليه من طرفها مضيفا انه تم اعتماد شهادة واشية في القضية وهي أمنية كان تم. طردها سابقا"..
