اعلنت حركة أمل وعمل عن دخول النائب ياسين العياري في إضراب جوع منذ صباح اليوم داخل زنزانته بسجن المرناقية بعد أن إستوفى جميع الطرق القانونية من أجل رفع مظلمته، والتي قوبلت بالانتهاكات والخروقات القانونية وذلك في بيان نشرته منذ دقائق.
واكدت الحركة ان أسباب قيام نائب الشعب ياسين العياري بإضراب الجوع تتلخص في التتبع العسكري الجديد الذي وجد نفسه عرضة له في الأيام السابقة وموضوعه تدويناته التي كتبها بعد 25 جويلية السابق والرافضة لما حصل، ورفضه لجميع التتبعات العسكرية الأخرى التي تقع في حق المدنيين التونسيين.. كذلك التسريع في جميع إجراءات التتبع في الشكايات الصادرة بحقه وخاصة العسكرية، عكس ما يقع في ملفات الفساد التي رفعها سابقًا والتي لم يتم التقدم فيها رغم وجود أدلة قوية، وهو ما يوحي بوجود نية واضحة لإطالة سجنه إلى أجل غير محدد.
من بين الاسباب ذكرت ايضا رفض مطلب السراح الشرطي بدون تعليل، رغم توفر الشروط اللازمة لذلك، و عدم تمكينه من حقه في مقابلة قاضي تنفيذ العقوبات رغم اصراره و مراسلته له منذ أكثر من ثلاثة أسابيع وعدم توفير الظروف الصحية الملائمة لوضعه رغم إيداع ملفه الطبي لدى إدارة السجن والذي يفيد إصابته بمرض لا يمكنه معه تناول الطعام دون تدفئته، وهو ما ساهم في تعكّر صحّته و تأزّمها.. كذلك عدم تمكينه من الرسائل التي تصله من خارج السجن في محاولة لفرض عزلة عليه.. وعدم تمكينه هو وبقية المساجين من التلقيح لحد الآن رغم تعهد الوزارات المعنية بالأمر منذ مدة
اعلنت حركة أمل وعمل عن دخول النائب ياسين العياري في إضراب جوع منذ صباح اليوم داخل زنزانته بسجن المرناقية بعد أن إستوفى جميع الطرق القانونية من أجل رفع مظلمته، والتي قوبلت بالانتهاكات والخروقات القانونية وذلك في بيان نشرته منذ دقائق.
واكدت الحركة ان أسباب قيام نائب الشعب ياسين العياري بإضراب الجوع تتلخص في التتبع العسكري الجديد الذي وجد نفسه عرضة له في الأيام السابقة وموضوعه تدويناته التي كتبها بعد 25 جويلية السابق والرافضة لما حصل، ورفضه لجميع التتبعات العسكرية الأخرى التي تقع في حق المدنيين التونسيين.. كذلك التسريع في جميع إجراءات التتبع في الشكايات الصادرة بحقه وخاصة العسكرية، عكس ما يقع في ملفات الفساد التي رفعها سابقًا والتي لم يتم التقدم فيها رغم وجود أدلة قوية، وهو ما يوحي بوجود نية واضحة لإطالة سجنه إلى أجل غير محدد.
من بين الاسباب ذكرت ايضا رفض مطلب السراح الشرطي بدون تعليل، رغم توفر الشروط اللازمة لذلك، و عدم تمكينه من حقه في مقابلة قاضي تنفيذ العقوبات رغم اصراره و مراسلته له منذ أكثر من ثلاثة أسابيع وعدم توفير الظروف الصحية الملائمة لوضعه رغم إيداع ملفه الطبي لدى إدارة السجن والذي يفيد إصابته بمرض لا يمكنه معه تناول الطعام دون تدفئته، وهو ما ساهم في تعكّر صحّته و تأزّمها.. كذلك عدم تمكينه من الرسائل التي تصله من خارج السجن في محاولة لفرض عزلة عليه.. وعدم تمكينه هو وبقية المساجين من التلقيح لحد الآن رغم تعهد الوزارات المعنية بالأمر منذ مدة