أجلت امس الخميس الدائرة الجنائية المتخصصة بالنظر في قضايا العدالة الانتقالية بالمحكمة الابتدائية بتونس النظر في قضية مقتل أحمد العمري الذي كان يدرس كطالب هندسة بجامعة المنار خلال سنة 1991 وذلك رميا بالرصاص الى شهر فيفري القادم.
والمنسوب لهم الانتهاك في قضية الحال بحسب ما جاء في اوراق الملف هم : الراحل زين العابدين بن علي، وعون الامن الذي اطلق الرصاص، عبد الله القلال وزير الداخلية الأسبق، وكل من عز الدين جنيح مدير أمن الدولة ومحمد علي القنزوعي المدير العام للامن الوطني في تلك الفترة.
س.م
أجلت امس الخميس الدائرة الجنائية المتخصصة بالنظر في قضايا العدالة الانتقالية بالمحكمة الابتدائية بتونس النظر في قضية مقتل أحمد العمري الذي كان يدرس كطالب هندسة بجامعة المنار خلال سنة 1991 وذلك رميا بالرصاص الى شهر فيفري القادم.
والمنسوب لهم الانتهاك في قضية الحال بحسب ما جاء في اوراق الملف هم : الراحل زين العابدين بن علي، وعون الامن الذي اطلق الرصاص، عبد الله القلال وزير الداخلية الأسبق، وكل من عز الدين جنيح مدير أمن الدولة ومحمد علي القنزوعي المدير العام للامن الوطني في تلك الفترة.