منعت وحدات من الجيش الوطني رئيس مجلس نواب الشعب راشد الغنوشي من الدخول لمقر البرلمان الذي كانت ابوابه موصدة وقد كانت ترافقه نائبته سميرة الشواشي فضلا عن نواب اخرين.
وخاطب الغنوشي وحدات الجيش الوطني قائلا انه دافع عن الثورة وهو ينتظر منه ان يكون حامي حمى الوطن والدين.
واوضح الغنوشي في ذات السياق انه يقف عاجزا عن دخول مقر البرلمان وممنوعا من طرف مؤسسة الجيش الوطني، قائلا: " يحال بيننا وبين مؤسستنا رغم كوننا منتخبون يحال بيننا بفعل قرارات رئيس اادولة باسم الدستر والتي تنتهك وتجمع السلطات في سلطة واحدة بينما الثورة قامت من اجل توزبع سلطات".
ووجه الغنوشي نداء لكل النواب مفاده ان يعتبروا انفسهم قائمين بواجبهم وان يمارسوا سلطتهم وسيعقد الليلة مكتب المجلس جلسته للتقرير في شان الجلسات القادمة التي ستنغقد في وقتها.
ودعا القوى السياسية والحقوقية و اصحاب الفكر الى ان يقفوا مع شعبهم للدفاع عن الحرية والديمقراطية، معتبرا ان "المجلس يعطل بقرارات ظالمة لادستورية وانه لن يقبل بحكم فردي وعودة عهد الايتبداد وان ثورة الشعب ودستوره سيصانان".
اما سميرة الشواشي فقد طالبت وحدات الجيش الوطني بفتح باب المجلس، مطالبة تمكينهم من ذلك بوصغهم منتخبون من الشعب مبدية احترامها لكل الجهات.
اما وحدات الحيش الوطني فقد اكدت انها تطبق التعليمات القاضية بغلق البرلمان رافضين الكشف عن الجهة التي أصدرت تلك التعليمات.
منعت وحدات من الجيش الوطني رئيس مجلس نواب الشعب راشد الغنوشي من الدخول لمقر البرلمان الذي كانت ابوابه موصدة وقد كانت ترافقه نائبته سميرة الشواشي فضلا عن نواب اخرين.
وخاطب الغنوشي وحدات الجيش الوطني قائلا انه دافع عن الثورة وهو ينتظر منه ان يكون حامي حمى الوطن والدين.
واوضح الغنوشي في ذات السياق انه يقف عاجزا عن دخول مقر البرلمان وممنوعا من طرف مؤسسة الجيش الوطني، قائلا: " يحال بيننا وبين مؤسستنا رغم كوننا منتخبون يحال بيننا بفعل قرارات رئيس اادولة باسم الدستر والتي تنتهك وتجمع السلطات في سلطة واحدة بينما الثورة قامت من اجل توزبع سلطات".
ووجه الغنوشي نداء لكل النواب مفاده ان يعتبروا انفسهم قائمين بواجبهم وان يمارسوا سلطتهم وسيعقد الليلة مكتب المجلس جلسته للتقرير في شان الجلسات القادمة التي ستنغقد في وقتها.
ودعا القوى السياسية والحقوقية و اصحاب الفكر الى ان يقفوا مع شعبهم للدفاع عن الحرية والديمقراطية، معتبرا ان "المجلس يعطل بقرارات ظالمة لادستورية وانه لن يقبل بحكم فردي وعودة عهد الايتبداد وان ثورة الشعب ودستوره سيصانان".
اما سميرة الشواشي فقد طالبت وحدات الجيش الوطني بفتح باب المجلس، مطالبة تمكينهم من ذلك بوصغهم منتخبون من الشعب مبدية احترامها لكل الجهات.
اما وحدات الحيش الوطني فقد اكدت انها تطبق التعليمات القاضية بغلق البرلمان رافضين الكشف عن الجهة التي أصدرت تلك التعليمات.