بمناسبة الإحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة الموافق للثالث من ماي من كلّ سنة،ادان الحزب الدستوري الحر في بيان له ما اسماه " سياسة تكميم الأفواه وإخراس الأصوات الناقدة مقابل إطلاق يد الشبكات المجنّدة للسب والشتم وهتك الأعراض"".
وأهاب الحزب بهياكل مهنة الصحافة لحماية القطاع من شبكات الإختراق وأكاديميّات التكوين المشبوهة والمرتبطة بتنظيمات خارجيّة خطيرة.
واعلن عن تشبثه وإلتزامه بمواصلة النضال السلمي من أجل الدفاع عن الحريات وعن حق الشعب التونسي في إختيار من يَحْكُمُهُ عبر إنتخابات حرّة ونزيهة.
بمناسبة الإحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة الموافق للثالث من ماي من كلّ سنة،ادان الحزب الدستوري الحر في بيان له ما اسماه " سياسة تكميم الأفواه وإخراس الأصوات الناقدة مقابل إطلاق يد الشبكات المجنّدة للسب والشتم وهتك الأعراض"".
وأهاب الحزب بهياكل مهنة الصحافة لحماية القطاع من شبكات الإختراق وأكاديميّات التكوين المشبوهة والمرتبطة بتنظيمات خارجيّة خطيرة.
واعلن عن تشبثه وإلتزامه بمواصلة النضال السلمي من أجل الدفاع عن الحريات وعن حق الشعب التونسي في إختيار من يَحْكُمُهُ عبر إنتخابات حرّة ونزيهة.