عاشت كل مناطق الجمهورية اليوم تجمّع آلاف المواطنين أغلبهم من الشباب أمام مراكز التلقيح التي سخّرتها وزارة الصحة لحملة التلقيح المفتوحة لمن يفوق سنّهم 18 سنة.
و دارت على وسائل التواصل الاجتماعي صور لمواطنين يزدحمون حيث شهدت باحات ومداخل المراكز اكتظاظا، وسط غياب كلي للتنظيم وعدم احترام التباعد الجسدي، خاصة في مراكز تونس الكبرى، ما أدى إلى حالة من الفوضى في بعضها .
و تاتي هذه الحيثيات في ظل انتشار سريع للوباء و لعل هذا الاكتظاظ هو ما سيزيد خطر العدوى بين المواطنين.
هذا و كانت وزارة الصحة قد اصدرت بلاغا تفيد فيه ان حملة التلقيح المجاني متواصلة في محاولة لاحتواء الاكتظاظ الحاصل و التدافع الذي عاشته الكثير من مراكز التلقيح.
عاشت كل مناطق الجمهورية اليوم تجمّع آلاف المواطنين أغلبهم من الشباب أمام مراكز التلقيح التي سخّرتها وزارة الصحة لحملة التلقيح المفتوحة لمن يفوق سنّهم 18 سنة.
و دارت على وسائل التواصل الاجتماعي صور لمواطنين يزدحمون حيث شهدت باحات ومداخل المراكز اكتظاظا، وسط غياب كلي للتنظيم وعدم احترام التباعد الجسدي، خاصة في مراكز تونس الكبرى، ما أدى إلى حالة من الفوضى في بعضها .
و تاتي هذه الحيثيات في ظل انتشار سريع للوباء و لعل هذا الاكتظاظ هو ما سيزيد خطر العدوى بين المواطنين.
هذا و كانت وزارة الصحة قد اصدرت بلاغا تفيد فيه ان حملة التلقيح المجاني متواصلة في محاولة لاحتواء الاكتظاظ الحاصل و التدافع الذي عاشته الكثير من مراكز التلقيح.