قال عضو المكتب السياسي لحركة تونس إلى الأمام رمزي خضر في تصريح لـ"الصباح نيوز" أنه مبدئيا لن تقوم الحركة بترشيح أي شخصية للسباق الرئاسي.
وبخصوص إمكانية مساندة الحركة لأحد المترشحين أوضح أن هذا الأمر وارد، وهو ما ستقرّره هياكل الحزب لكن ليس قريبا.
وذكر محدثنا أن الحركة منهمكة في الفترة الحالية في تقريب وجهات النظر والتنسيق من أجل توحيد الوطنيين الديمقراطيين، مشيرا إلى أن الحركة تؤمن أن وحدة اليسار تمرّ عبر هذه الوحدة، لافتا إلى وجود مساع حثيثة وتنسيق جدي من أجل توحيد الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي "الوطد الاشتراكي" في أقرب الآجال ، لافتا إلى أنها مجهودات انطلقت منذ عقد المؤتمر الأول للحركة، وهو المؤتمر الذي انتظم من 9 إلى 11 فيفري 2024 بالحمامات من ولاية نابل تحت شعار "تجذيرا لخيار التحرر الوطني والانعتاق الاجتماعي"، وتوج بانتخاب عبيد البريكي أمينا عاما للحركة.
وأفاد عضو المكتب السياسي لحركة تونس إلى الأمام أن الحركة وجدت تجاوبا من حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد "الوطد الموحد" شق منجي الرحوي من أجل التوحد في "الوطنيين الديمقراطيين" على اعتبار أن أغلب قيادات ومنخرطي حركة تونس إلى الأمام ذو مرجعية وطنية ديمقراطية، مبينا أن هذا التشكل الجديد سينضم إليه الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي بعد انهاء الانقسامات داخله ليكون هذا الثلاثي في كيان سياسي واحد على أقصى تقدير قبل نهاية العام الجاري 2024.
وبخصوص فرضية توحيد حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد "الوطد الموحد" قال خضر إنها فرضية صعبة جدا على اعتبار وجود خلافات في الخيارات السياسية بين شق منجي الرحوي وزياد لخضر أساسا حول مساندة مسار 25 جويلية من عدمه.
درصاف اللموشي
قال عضو المكتب السياسي لحركة تونس إلى الأمام رمزي خضر في تصريح لـ"الصباح نيوز" أنه مبدئيا لن تقوم الحركة بترشيح أي شخصية للسباق الرئاسي.
وبخصوص إمكانية مساندة الحركة لأحد المترشحين أوضح أن هذا الأمر وارد، وهو ما ستقرّره هياكل الحزب لكن ليس قريبا.
وذكر محدثنا أن الحركة منهمكة في الفترة الحالية في تقريب وجهات النظر والتنسيق من أجل توحيد الوطنيين الديمقراطيين، مشيرا إلى أن الحركة تؤمن أن وحدة اليسار تمرّ عبر هذه الوحدة، لافتا إلى وجود مساع حثيثة وتنسيق جدي من أجل توحيد الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي "الوطد الاشتراكي" في أقرب الآجال ، لافتا إلى أنها مجهودات انطلقت منذ عقد المؤتمر الأول للحركة، وهو المؤتمر الذي انتظم من 9 إلى 11 فيفري 2024 بالحمامات من ولاية نابل تحت شعار "تجذيرا لخيار التحرر الوطني والانعتاق الاجتماعي"، وتوج بانتخاب عبيد البريكي أمينا عاما للحركة.
وأفاد عضو المكتب السياسي لحركة تونس إلى الأمام أن الحركة وجدت تجاوبا من حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد "الوطد الموحد" شق منجي الرحوي من أجل التوحد في "الوطنيين الديمقراطيين" على اعتبار أن أغلب قيادات ومنخرطي حركة تونس إلى الأمام ذو مرجعية وطنية ديمقراطية، مبينا أن هذا التشكل الجديد سينضم إليه الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي بعد انهاء الانقسامات داخله ليكون هذا الثلاثي في كيان سياسي واحد على أقصى تقدير قبل نهاية العام الجاري 2024.
وبخصوص فرضية توحيد حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد "الوطد الموحد" قال خضر إنها فرضية صعبة جدا على اعتبار وجود خلافات في الخيارات السياسية بين شق منجي الرحوي وزياد لخضر أساسا حول مساندة مسار 25 جويلية من عدمه.