قال زهير المغزاوي أمين عام حركة الشعب في تصريح لـ "الصباح نيوز" حول دعوة مجلس شورى حركة النهضة في دورته الخمسين الى تكوين حكومة سياسية قوية في المرحلة القادمة تكون قادرة على مواجهة القضايا الراهنة وتتحمل مسؤوليتها أمام الشعب، وأنهم كحركة شعب أو وككتلة ديمقراطية غير معنيين بحكومة سياسية وبتواجد حركة النهضة فيها أو غيرها.
وذكر أن النهضة مسؤولة عن الأوضاع التي وصلت اليها البلاد وتحاول أن تُصدّر الأزمة.
واعتبر أن هناك نوعا من المناورات الكلاسيكية القديمة التقليدية في بيان مجلس الشورى بخصوص نقطة عدم ذكر ان كانت هذه الحكومة السياسية برئاسة هشام المشيشي أو غيره، لافتا الى أنها مناورات تعتمدها الحركة وتعتقد من خلالها أنها اليوم تتحكم في المشهد بينما في الواقع هي لا تتكم في أي شيء.
وأفاد المغزاوي: "الأوضاع في الواقت الراهن لا تتطلب حكومة سياسية و ليس "بوس خوك وكأنه لم يحصل شيء" بل تتطلب تقييم حقيقي وتحميل مسؤوليات حول الكوارث التي وقعت وبصدد الوقوع، وتتطلّب أيضا حوار جدي وحقيقي في ظل حكومة حقيقية، أما هذه المناورات وفهي من قبيل أن النهضة كلما اشتدّ عليها الخناق تدعو الى الحوارات وترمي بعض الاغراءات ربما للبعض حتى يستجيبوا".
درصاف اللموشي
قال زهير المغزاوي أمين عام حركة الشعب في تصريح لـ "الصباح نيوز" حول دعوة مجلس شورى حركة النهضة في دورته الخمسين الى تكوين حكومة سياسية قوية في المرحلة القادمة تكون قادرة على مواجهة القضايا الراهنة وتتحمل مسؤوليتها أمام الشعب، وأنهم كحركة شعب أو وككتلة ديمقراطية غير معنيين بحكومة سياسية وبتواجد حركة النهضة فيها أو غيرها.
وذكر أن النهضة مسؤولة عن الأوضاع التي وصلت اليها البلاد وتحاول أن تُصدّر الأزمة.
واعتبر أن هناك نوعا من المناورات الكلاسيكية القديمة التقليدية في بيان مجلس الشورى بخصوص نقطة عدم ذكر ان كانت هذه الحكومة السياسية برئاسة هشام المشيشي أو غيره، لافتا الى أنها مناورات تعتمدها الحركة وتعتقد من خلالها أنها اليوم تتحكم في المشهد بينما في الواقع هي لا تتكم في أي شيء.
وأفاد المغزاوي: "الأوضاع في الواقت الراهن لا تتطلب حكومة سياسية و ليس "بوس خوك وكأنه لم يحصل شيء" بل تتطلب تقييم حقيقي وتحميل مسؤوليات حول الكوارث التي وقعت وبصدد الوقوع، وتتطلّب أيضا حوار جدي وحقيقي في ظل حكومة حقيقية، أما هذه المناورات وفهي من قبيل أن النهضة كلما اشتدّ عليها الخناق تدعو الى الحوارات وترمي بعض الاغراءات ربما للبعض حتى يستجيبوا".
