قال عضو حراك 25 جويلية أحمد الركروكي أن ساعة المحاسبة حانت والأرضية للإصلاح أصبحت موجودة ومعبدة قائلا "دقت ساعة الزحف الشعبي والاصلاح."
وحراك 25 جويلية هو مبادرة سياسية داعمة لرئيس الجمهورية قيس سعيد والإجراءات التي اتخذها منذ إعلانه تعليق البرلمان السابق يوم 25 جويلية 2021.
وأضاف في حديث لبرنامج البلاد اليوم على الإذاعة الوطنية أن "الانتهازيين السياسيين الذين حكموا طوال 10 سنوات مع رجال الأعمال الفاسدين والنقابات الفاسدة التي خلطت ما هو نقابي بالسياسي... تمعشوا وأضروا بالمشهد السياسي عموما مما أدى لوجود أمر طارئ لاستعمال الفصل 80 من دستور سنة 2014".
وأضاف قائلا "لا نعتبر الايقافات الأخيرة تصفية سياسية بل من تم ايقافهم تآمروا على أمن الدولة والأبحاث ستثبت ذلك ".
وأكد قائلا "بحكم أننا حراك 25 جويلية وبحكم عملي كمحامي نعلم بعض المعلومات هناك حجج قوية تثبت تورط الموقفين في التآمر على عضو الدولة الداخلي".
وأشار أن الأحزاب التي أعلنت مقاطعتها للانتخابات التشريعية الماضية شاركت فيها من خلال "غواصات" مضيفا في هذا السياق أنهم لم يفلحوا في الوصول لتحقيق نتائج كبيرة.
وأقر قائلا "هناك من قام بتشويه الانتخابات ومن ذهب للانتخابات هم الصادقين الذين يؤمنون بالدولة وايمان بالإصلاح".
واتهم الركروكي حركة النهضة الإسلامية بترذيل المشهد السياسي قائلا "الاخوان الذين التفوا على الثورة هم الذين ساهموا في ترذيل المشهد الانتخابي إذا أصبحت الانتخابات مرادفة بإنتاج الفشل".
وأضاف أن هناك "حملة تجويع تعرض لها الشعب التونسي كانت ممنهجة وهدفها ترذيل الانتخابات".
وأقر بأنه طوال سنة ونصف منذ اعلان الإجراءات الاستثنائية لم يستطع سعيد البدء في المحاسبة بأنه "لا يمكن البناء على أرضية طينية وهذا ما عملت عليه هذه الشبكة الإرهابية لتقديم قيس سعيد كرئيس فاشل بالرغم مما يمتلكه من سلطات".
وأردف قائلا "لا يمكن الإصلاح قبل التنظيف ولا يمكن التنظيف قبل المحاسبة ولا يمكن المحاسبة الا في ظل مجلس نواب له سيادته وسلطانه المستمد من الشعب.. الآن حان وقت المحاسبة والأرضية أصبحت موجودة ومعبدة للإصلاح".
وأكد قائلا "لقد تم سد منافذ الاختراق وبالتالي دقت ساعة الزحف الشعبي والإصلاح".
قال عضو حراك 25 جويلية أحمد الركروكي أن ساعة المحاسبة حانت والأرضية للإصلاح أصبحت موجودة ومعبدة قائلا "دقت ساعة الزحف الشعبي والاصلاح."
وحراك 25 جويلية هو مبادرة سياسية داعمة لرئيس الجمهورية قيس سعيد والإجراءات التي اتخذها منذ إعلانه تعليق البرلمان السابق يوم 25 جويلية 2021.
وأضاف في حديث لبرنامج البلاد اليوم على الإذاعة الوطنية أن "الانتهازيين السياسيين الذين حكموا طوال 10 سنوات مع رجال الأعمال الفاسدين والنقابات الفاسدة التي خلطت ما هو نقابي بالسياسي... تمعشوا وأضروا بالمشهد السياسي عموما مما أدى لوجود أمر طارئ لاستعمال الفصل 80 من دستور سنة 2014".
وأضاف قائلا "لا نعتبر الايقافات الأخيرة تصفية سياسية بل من تم ايقافهم تآمروا على أمن الدولة والأبحاث ستثبت ذلك ".
وأكد قائلا "بحكم أننا حراك 25 جويلية وبحكم عملي كمحامي نعلم بعض المعلومات هناك حجج قوية تثبت تورط الموقفين في التآمر على عضو الدولة الداخلي".
وأشار أن الأحزاب التي أعلنت مقاطعتها للانتخابات التشريعية الماضية شاركت فيها من خلال "غواصات" مضيفا في هذا السياق أنهم لم يفلحوا في الوصول لتحقيق نتائج كبيرة.
وأقر قائلا "هناك من قام بتشويه الانتخابات ومن ذهب للانتخابات هم الصادقين الذين يؤمنون بالدولة وايمان بالإصلاح".
واتهم الركروكي حركة النهضة الإسلامية بترذيل المشهد السياسي قائلا "الاخوان الذين التفوا على الثورة هم الذين ساهموا في ترذيل المشهد الانتخابي إذا أصبحت الانتخابات مرادفة بإنتاج الفشل".
وأضاف أن هناك "حملة تجويع تعرض لها الشعب التونسي كانت ممنهجة وهدفها ترذيل الانتخابات".
وأقر بأنه طوال سنة ونصف منذ اعلان الإجراءات الاستثنائية لم يستطع سعيد البدء في المحاسبة بأنه "لا يمكن البناء على أرضية طينية وهذا ما عملت عليه هذه الشبكة الإرهابية لتقديم قيس سعيد كرئيس فاشل بالرغم مما يمتلكه من سلطات".
وأردف قائلا "لا يمكن الإصلاح قبل التنظيف ولا يمكن التنظيف قبل المحاسبة ولا يمكن المحاسبة الا في ظل مجلس نواب له سيادته وسلطانه المستمد من الشعب.. الآن حان وقت المحاسبة والأرضية أصبحت موجودة ومعبدة للإصلاح".
وأكد قائلا "لقد تم سد منافذ الاختراق وبالتالي دقت ساعة الزحف الشعبي والإصلاح".