إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

2 و3 جوان.. انعقاد الدورة الثالثة للمجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي

 يؤدّي الوزير الأول الفرنسي جان كاستيكس زيارة رسمية إلى بلادنا يومي 02 و03 جوان من الشهر الحالي مرفوقا بوفد وزاري وعدد من رؤساء  المؤسسات الاقتصادية الفرنسية وذلك بمناسبة انعقاد الدورة الثالثة للمجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي.

وسيكون للوزير الأول الفرنسي جان كاستيكس لقاءات مع رئيس الجمهورية قيس سعيد، ورئيس الحكومة هشام مشيشي، ورئيس الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية سمير ماجول.

وسيشارك الوزير الأول الفرنسي في اللقاء الاقتصادي حول الرقمنة الذي ينظّمه الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية بحضور عدد من رؤساء المؤسسات الاقتصادية.

ويُنتظر أن تُتوّج أعمال اجتماع المجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي في نسخته الثالثة بعدّة اتفاقيات ومذكرات تفاهم في مجالات الاقتصاد والتنمية والعدل والدفاع والأمن والتعليم العالي والبحث العلمي.

وتعتبر الدورة الثالثة للمجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي التي تلتئم كل سنتين أحد أهمّ المواعيد الاقتصادية التي تجمع كبار المسؤولين ووفود رفيعة المستوى من كلا البلدين.

وبعد زيارة رئيس الجمهورية قيس سعيد ورئيس الحكومة هشام مشيشي إلى فرنسا العام الفارط، تُعقد الدورة الثالثة للمجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي التي تجسّد التعاون الوثيق بين البلدين لتدعيم مجالات التعاون الاقتصادي ودفع نسق التنمية وتعزيز فرص استثمارية واعدة لخلق مواطن الشغل خصوصا بعد تبعات جائحة كوفيد-19 التي مسّت كل اقتصاديات العالم.

2 و3 جوان.. انعقاد الدورة الثالثة للمجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي

 يؤدّي الوزير الأول الفرنسي جان كاستيكس زيارة رسمية إلى بلادنا يومي 02 و03 جوان من الشهر الحالي مرفوقا بوفد وزاري وعدد من رؤساء  المؤسسات الاقتصادية الفرنسية وذلك بمناسبة انعقاد الدورة الثالثة للمجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي.

وسيكون للوزير الأول الفرنسي جان كاستيكس لقاءات مع رئيس الجمهورية قيس سعيد، ورئيس الحكومة هشام مشيشي، ورئيس الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية سمير ماجول.

وسيشارك الوزير الأول الفرنسي في اللقاء الاقتصادي حول الرقمنة الذي ينظّمه الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية بحضور عدد من رؤساء المؤسسات الاقتصادية.

ويُنتظر أن تُتوّج أعمال اجتماع المجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي في نسخته الثالثة بعدّة اتفاقيات ومذكرات تفاهم في مجالات الاقتصاد والتنمية والعدل والدفاع والأمن والتعليم العالي والبحث العلمي.

وتعتبر الدورة الثالثة للمجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي التي تلتئم كل سنتين أحد أهمّ المواعيد الاقتصادية التي تجمع كبار المسؤولين ووفود رفيعة المستوى من كلا البلدين.

وبعد زيارة رئيس الجمهورية قيس سعيد ورئيس الحكومة هشام مشيشي إلى فرنسا العام الفارط، تُعقد الدورة الثالثة للمجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي التي تجسّد التعاون الوثيق بين البلدين لتدعيم مجالات التعاون الاقتصادي ودفع نسق التنمية وتعزيز فرص استثمارية واعدة لخلق مواطن الشغل خصوصا بعد تبعات جائحة كوفيد-19 التي مسّت كل اقتصاديات العالم.

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews