اعتبر الاتحاد الشعبي الجمهوري، في بلاغ أن "محاولات سعيد الانقضاض القضاء حلقة من خطته لترهيب خصومه السياسيين"
وفي ما يلي نص البيان:
إن الاتحاد الشعبي الجمهوري يرفض بشدة تدخلات سعيد السافرة في القضاء وهرسلته المستمرة للقضاة، حيث لم يستثن أسلاك القضاء بمختلف درجاته و صفاتها بالتوجيه والانتقاد للأحكام الباتة وتحويل مسارات بعض الملفات بإيعاز منه.
ويؤكد الاتحاد الشعبي الجمهوري أن محاولات سعيد الانقضاض على القضاء هو حلقة من خطته لترهيب خصومه السياسيين و سحق كل الأصوات المعارضة لتوجهه نحو الاستئثار بالحكم و فرض منظومته الاستبدادية .
وعليه فإن الاتحاد الشعبي الجمهوري يعتبر إطلالات سعيد على الشعب التونسي بنبرته الحادة و سحنته العابسة و هو كظيم عاملا من عوامل توتير التونسيين وإخافتهم موجها اللوم مجددا للقضاء و للقضاة متهما إياهم بالتقاعس والتآمر دون بينة أو حجة زاعما أنه يمتلك الحجج والملفات مشككا في نزاهتهم. ويطالبه الاتحاد الشعبي الجمهوري بكشف الملفات للتونسيين إن وجدت حقيقة .
كما يدعو القضاة الشرفاء لعدم الرضوخ لمحاولات سعيد المتكررة لتطويع سلطتهم المحمية بموجب الدستور لإرادته و يهيب بهم للاستماتة في الدفاع عن استقلالية القضاء لقطع طريق العودة على سعيد لعهد ما قبل الثورة، زمن "قضاء و قضاة التعليمات"
اعتبر الاتحاد الشعبي الجمهوري، في بلاغ أن "محاولات سعيد الانقضاض القضاء حلقة من خطته لترهيب خصومه السياسيين"
وفي ما يلي نص البيان:
إن الاتحاد الشعبي الجمهوري يرفض بشدة تدخلات سعيد السافرة في القضاء وهرسلته المستمرة للقضاة، حيث لم يستثن أسلاك القضاء بمختلف درجاته و صفاتها بالتوجيه والانتقاد للأحكام الباتة وتحويل مسارات بعض الملفات بإيعاز منه.
ويؤكد الاتحاد الشعبي الجمهوري أن محاولات سعيد الانقضاض على القضاء هو حلقة من خطته لترهيب خصومه السياسيين و سحق كل الأصوات المعارضة لتوجهه نحو الاستئثار بالحكم و فرض منظومته الاستبدادية .
وعليه فإن الاتحاد الشعبي الجمهوري يعتبر إطلالات سعيد على الشعب التونسي بنبرته الحادة و سحنته العابسة و هو كظيم عاملا من عوامل توتير التونسيين وإخافتهم موجها اللوم مجددا للقضاء و للقضاة متهما إياهم بالتقاعس والتآمر دون بينة أو حجة زاعما أنه يمتلك الحجج والملفات مشككا في نزاهتهم. ويطالبه الاتحاد الشعبي الجمهوري بكشف الملفات للتونسيين إن وجدت حقيقة .
كما يدعو القضاة الشرفاء لعدم الرضوخ لمحاولات سعيد المتكررة لتطويع سلطتهم المحمية بموجب الدستور لإرادته و يهيب بهم للاستماتة في الدفاع عن استقلالية القضاء لقطع طريق العودة على سعيد لعهد ما قبل الثورة، زمن "قضاء و قضاة التعليمات"