التقى رئيس الجمهورية قيس سعيد مع نجلاء بودن رمضان، رئيسة الحكومة بقصر الحكومة بالقصبة.
وأكد سعيد، وفق ما جاء في فيديو نشرته رئاسة الجمهورية، أنه تم احترام جميع المواعيد حتى وان كانت بعض المواعيد في توقيت غير مناسب.
وقال انه تم تنظيم الانتخابات التشريعية في دورة أولى وثانية، مضيفا: "نسبة المشاركة يجب أن تقرأ بشكل مختلف.. وعدم تصويت 90 بالمائة يعني أن البرلمان لم يعد يعني لهم شيئا.. ونقرأ الأرقام لا بنسبة التصويت بل بنسبة العزوف.. لماذا لم ينتخب التونسيين رغم تغيير طريقة الاقتراع؟ الإجابة أنه خلال العشر سنوات الماضية جعلت البرلمان مؤسسة داخل الدولة مؤسسة عبثت بالدولة.. والرد كان من خلال الدورة الأولى والثانية.. إضافة إلى غياب المال الفاسد".
كما افاد: " أردت أن أكون اليوم في القصبة لا في قرطاج لابين أننا متمسكونا بدولتنا وبمؤسساتها التي تعمل في انسجام.. وعمقنا الشعبي أكبر من عمقهم وما يقومون به اليوم هو بمثابة الخيانة العظمى فضلا عن ارتمائهم في أحضان الأجانب وتونس للتونسيين والتونسيات وليست ضيعة يرتع فيها من يشاء كما يشاء.. ويتحمل هؤلاء مسؤولية خيانتهم العظمى".
وأكد سعيد "مواصلة العمل على تحقيق أهداف الشعب في أن يعيش كريما في بلاده"، قائلا: "عمل كبير ينتظرنا ولكننا نحترم المواعيد والوعود".
التقى رئيس الجمهورية قيس سعيد مع نجلاء بودن رمضان، رئيسة الحكومة بقصر الحكومة بالقصبة.
وأكد سعيد، وفق ما جاء في فيديو نشرته رئاسة الجمهورية، أنه تم احترام جميع المواعيد حتى وان كانت بعض المواعيد في توقيت غير مناسب.
وقال انه تم تنظيم الانتخابات التشريعية في دورة أولى وثانية، مضيفا: "نسبة المشاركة يجب أن تقرأ بشكل مختلف.. وعدم تصويت 90 بالمائة يعني أن البرلمان لم يعد يعني لهم شيئا.. ونقرأ الأرقام لا بنسبة التصويت بل بنسبة العزوف.. لماذا لم ينتخب التونسيين رغم تغيير طريقة الاقتراع؟ الإجابة أنه خلال العشر سنوات الماضية جعلت البرلمان مؤسسة داخل الدولة مؤسسة عبثت بالدولة.. والرد كان من خلال الدورة الأولى والثانية.. إضافة إلى غياب المال الفاسد".
كما افاد: " أردت أن أكون اليوم في القصبة لا في قرطاج لابين أننا متمسكونا بدولتنا وبمؤسساتها التي تعمل في انسجام.. وعمقنا الشعبي أكبر من عمقهم وما يقومون به اليوم هو بمثابة الخيانة العظمى فضلا عن ارتمائهم في أحضان الأجانب وتونس للتونسيين والتونسيات وليست ضيعة يرتع فيها من يشاء كما يشاء.. ويتحمل هؤلاء مسؤولية خيانتهم العظمى".
وأكد سعيد "مواصلة العمل على تحقيق أهداف الشعب في أن يعيش كريما في بلاده"، قائلا: "عمل كبير ينتظرنا ولكننا نحترم المواعيد والوعود".