شككت جبهة الخلاص الوطني في نسبة المشاركة في الدور الثاني للانتخابات التشريعية والتي أعلنتها الهيئة العليا المستقلة للانتخابات.
وأوضح رئيس جبهة الخلاص نجيب الشابي: "إعلان هيئة الانتخابات أن 11،30% صوتوا في الدور الثاني يعني عزوف نحو 90% من التونسيين"، مضيفا أن اليوم صدر الحكم الإستئنافي والبات في فشل العملية الانتخابية.
وقال نجيب الشابي: "البلاد تعيش محنة ونحن على عتبة الإفلاس ولكن سلطة رئيس الجمهورية قيس سعيد لا تكترث إلا بتشديد قبضته على الحكم.. نحن لا ننتظر شيئا من قيس سعيد"
واعتبر الشابي أن هذا البرلمان سيكون مجردا من الصلاحيات ولن يعترف به احد من المواطنين وسيزيد الطين بلة، وفق قوله.
كما دعا لانتخابات رئاسية مبكرة كخطوة أولى لإطلاق عملية إصلاح.
وتوجه الشابي إلى المنظمات الوطنية : الاتحاد وعمادة المحامين ورابطة حقوق الإنسان بالقول: "نحن في مركب واحدة ونرجوهم ان يكفوا عن تقسيم التونسيين بين سياسين ومدنيين وان يكفوا عن التقليل والتقزيم من الحركة السياسية وأدعوهم إلى أن نضع أيدينا في أيدي بعضنا البعض لاحداث التغيير".
شككت جبهة الخلاص الوطني في نسبة المشاركة في الدور الثاني للانتخابات التشريعية والتي أعلنتها الهيئة العليا المستقلة للانتخابات.
وأوضح رئيس جبهة الخلاص نجيب الشابي: "إعلان هيئة الانتخابات أن 11،30% صوتوا في الدور الثاني يعني عزوف نحو 90% من التونسيين"، مضيفا أن اليوم صدر الحكم الإستئنافي والبات في فشل العملية الانتخابية.
وقال نجيب الشابي: "البلاد تعيش محنة ونحن على عتبة الإفلاس ولكن سلطة رئيس الجمهورية قيس سعيد لا تكترث إلا بتشديد قبضته على الحكم.. نحن لا ننتظر شيئا من قيس سعيد"
واعتبر الشابي أن هذا البرلمان سيكون مجردا من الصلاحيات ولن يعترف به احد من المواطنين وسيزيد الطين بلة، وفق قوله.
كما دعا لانتخابات رئاسية مبكرة كخطوة أولى لإطلاق عملية إصلاح.
وتوجه الشابي إلى المنظمات الوطنية : الاتحاد وعمادة المحامين ورابطة حقوق الإنسان بالقول: "نحن في مركب واحدة ونرجوهم ان يكفوا عن تقسيم التونسيين بين سياسين ومدنيين وان يكفوا عن التقليل والتقزيم من الحركة السياسية وأدعوهم إلى أن نضع أيدينا في أيدي بعضنا البعض لاحداث التغيير".