اكدت عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر في فيديو مصور لها على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي ان حزبها قد غير مكان المسيرة التي سينظمها يوم 14 جانفي الجاري من شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة الى قصر قرطاج حيث ستنطلق، وفق قولها، بداية من العاشرة صباحا من امام محكمة الناحية بقرطاج في اتجاه القصر.
واوضحت موسي ان المسيرة لن تكون اقتحاما ولا تهديدا لمؤسسات الدولة بل "ستندرج في احترام الحزب لهياكل الدولة التونسية وعلى راسها مؤسسة الرئاسة"، وفق تعبيرها.
ودعت منظوريها الى الاستعداد لهذا الموعد الهام للدفاع عن الدولة وثوابتها وللمطالبة بانهاء منظومة الربيع العربي، وفق توصيفها، معبرة عن قرارالحزب العدول عن النزول الى شارع الحبيب بورقيبة رغم الحصول على الموافقات القانونية من السلط وذلك للسماح لكل الاطراف وعلى راسها المعادية للدستوري الحر بالنزول في نفس التوقيت والمكان بالتظاهر، وفق تعبيرها.
وقالت موسي في هذا الصدد:"اخترنا تغيير مكان ومسار المسيرة لتجنب اي تصادم مفتعل وقد يحصل مع القوى المعادية للدستوري الحر. ومسيرة 14 جانفي ستكون مهمة ولن نقف عندها سنواصل النضال".
اكدت عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر في فيديو مصور لها على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي ان حزبها قد غير مكان المسيرة التي سينظمها يوم 14 جانفي الجاري من شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة الى قصر قرطاج حيث ستنطلق، وفق قولها، بداية من العاشرة صباحا من امام محكمة الناحية بقرطاج في اتجاه القصر.
واوضحت موسي ان المسيرة لن تكون اقتحاما ولا تهديدا لمؤسسات الدولة بل "ستندرج في احترام الحزب لهياكل الدولة التونسية وعلى راسها مؤسسة الرئاسة"، وفق تعبيرها.
ودعت منظوريها الى الاستعداد لهذا الموعد الهام للدفاع عن الدولة وثوابتها وللمطالبة بانهاء منظومة الربيع العربي، وفق توصيفها، معبرة عن قرارالحزب العدول عن النزول الى شارع الحبيب بورقيبة رغم الحصول على الموافقات القانونية من السلط وذلك للسماح لكل الاطراف وعلى راسها المعادية للدستوري الحر بالنزول في نفس التوقيت والمكان بالتظاهر، وفق تعبيرها.
وقالت موسي في هذا الصدد:"اخترنا تغيير مكان ومسار المسيرة لتجنب اي تصادم مفتعل وقد يحصل مع القوى المعادية للدستوري الحر. ومسيرة 14 جانفي ستكون مهمة ولن نقف عندها سنواصل النضال".