أدان الحزب الجمهوري قرارات الإحالة على القضاء ضد السياسيين والناشطين العياشي الهمامي وأحمد نجيب الشابي ورضا بالحاج، معربا عن شجبه لما وصفها بسياسة تكميم الأفواه وملاحقة المعارضين وترهيب الإعلاميين والتضييق على حرية الرأي والتعبير.
واعتبر في بيان أصدره اليوم الثلاثاء، أن تعدد الملاحقات القضائية والعودة إلى تنظيم محاكمات الرأي هو عنوان "لإفلاس مسار الانقلاب وفقدانه كل مصداقية سياسية أو سند شعبي"، مؤكدا رفضه إقحام القضاء في النزاعات السياسية وتوظيفه للضغط على المعارضين .
وكان منسق هيئة الدفاع عن القضاة المعفيين العياشي الهمامي قد أعلن أمس عن إحالته على التحقيق من وزيرة العدل بتهمة استعمال أنظمة الاتصال لنشر إشاعات كاذبة بهدف الاعتداء على الأمن العام طبق الفصل 24 من المرسوم عدد 54 .
كما تمت احالة القياديين في جبهة الخلاص احمد نجيب الشابي ورضا بلحاج على التحقيق على خلفية شكوى تقدمت بها رئيسة الحزب الحر الدستوري عبير موسي.
ودعا الحزب الجمهوري الحقوقيين والديمقراطيين والقوى الوطنية إلى التجند للدفاع عن المكتسبات الديمقراطية ، وتحويل هذه الأيام المجيدة من تاريخنا النضالي إلى حملة وطنية لدحر الانقلاب وإسقاطه، وفق نص البيان.
وات
أدان الحزب الجمهوري قرارات الإحالة على القضاء ضد السياسيين والناشطين العياشي الهمامي وأحمد نجيب الشابي ورضا بالحاج، معربا عن شجبه لما وصفها بسياسة تكميم الأفواه وملاحقة المعارضين وترهيب الإعلاميين والتضييق على حرية الرأي والتعبير.
واعتبر في بيان أصدره اليوم الثلاثاء، أن تعدد الملاحقات القضائية والعودة إلى تنظيم محاكمات الرأي هو عنوان "لإفلاس مسار الانقلاب وفقدانه كل مصداقية سياسية أو سند شعبي"، مؤكدا رفضه إقحام القضاء في النزاعات السياسية وتوظيفه للضغط على المعارضين .
وكان منسق هيئة الدفاع عن القضاة المعفيين العياشي الهمامي قد أعلن أمس عن إحالته على التحقيق من وزيرة العدل بتهمة استعمال أنظمة الاتصال لنشر إشاعات كاذبة بهدف الاعتداء على الأمن العام طبق الفصل 24 من المرسوم عدد 54 .
كما تمت احالة القياديين في جبهة الخلاص احمد نجيب الشابي ورضا بلحاج على التحقيق على خلفية شكوى تقدمت بها رئيسة الحزب الحر الدستوري عبير موسي.
ودعا الحزب الجمهوري الحقوقيين والديمقراطيين والقوى الوطنية إلى التجند للدفاع عن المكتسبات الديمقراطية ، وتحويل هذه الأيام المجيدة من تاريخنا النضالي إلى حملة وطنية لدحر الانقلاب وإسقاطه، وفق نص البيان.