الانتخابات،هذا المساء ، في تصريح للقناة الوطنية ان غالبية المراكز اغلقت ابوابها وتم الانطلاق في عملية الفرز وتعمير المحاضر التي ستنطلق الى مراكز التجميع فيما بعد، وفق تعبيره.
وقال في هذا الصدد:"هناك امكانية لزيادة طفيفة في نسبة الاقبال. اما الليلة فمن المقرر ان يتم تجميع كل محاضر الفرز على ان ترد يوم غد محاضر التجميع على مجلس الهيئة للمصادقة عليها بعد التثبت من المخالفات المرتكبة".
واوضح بوعسكر في تعليقه على النسبة المسجلة ان النسبة تراجعت مقارنة بتلك المسجلة في الاستفتاء الاخير مشددا على وجود اسباب تكمن وراء ذلك حيث قال في هذا السياق:"هناك عدة اسباب وراء تراجع النسبة لعل من بينها تغير نظام الاقتراع الذي اصبح على الافراد وحذف التمويل العمومي ناهيك عن ظواهر اخرى اثرت على صوت الناخبين سابقا مثل المال السياسي وشراء الاصوات وتوظيف الاعلام والجمعيات".
واعتبر بوعسكر ان هناك تاثير لدعوات المقاطعة لكن اعتبر ان انتخابات 17 ديسمبر قد سبقتها حملات من انظف الحملات الانتخابية مقارنة بباقي المواعيد الانتخابية التي عاشتها تونس بعد الثورة، وفق تعبيره، حيث قال:"من ذهب للادلاء بصوته كان عن قناعة وهذا امر ايجابي يحيلنا على التاكيد على نزاهة الانتخابات وشفافيتها.
اما بالخارج فقد كانت النتائج ومنذ 2011 محتشمة ولعل انتخابات اليوم قد تاثرت باسباب من قبيل صعوبة تنقل المقترعين ووجود مترشح وحيد في ثلاث دوائر".
الانتخابات،هذا المساء ، في تصريح للقناة الوطنية ان غالبية المراكز اغلقت ابوابها وتم الانطلاق في عملية الفرز وتعمير المحاضر التي ستنطلق الى مراكز التجميع فيما بعد، وفق تعبيره.
وقال في هذا الصدد:"هناك امكانية لزيادة طفيفة في نسبة الاقبال. اما الليلة فمن المقرر ان يتم تجميع كل محاضر الفرز على ان ترد يوم غد محاضر التجميع على مجلس الهيئة للمصادقة عليها بعد التثبت من المخالفات المرتكبة".
واوضح بوعسكر في تعليقه على النسبة المسجلة ان النسبة تراجعت مقارنة بتلك المسجلة في الاستفتاء الاخير مشددا على وجود اسباب تكمن وراء ذلك حيث قال في هذا السياق:"هناك عدة اسباب وراء تراجع النسبة لعل من بينها تغير نظام الاقتراع الذي اصبح على الافراد وحذف التمويل العمومي ناهيك عن ظواهر اخرى اثرت على صوت الناخبين سابقا مثل المال السياسي وشراء الاصوات وتوظيف الاعلام والجمعيات".
واعتبر بوعسكر ان هناك تاثير لدعوات المقاطعة لكن اعتبر ان انتخابات 17 ديسمبر قد سبقتها حملات من انظف الحملات الانتخابية مقارنة بباقي المواعيد الانتخابية التي عاشتها تونس بعد الثورة، وفق تعبيره، حيث قال:"من ذهب للادلاء بصوته كان عن قناعة وهذا امر ايجابي يحيلنا على التاكيد على نزاهة الانتخابات وشفافيتها.
اما بالخارج فقد كانت النتائج ومنذ 2011 محتشمة ولعل انتخابات اليوم قد تاثرت باسباب من قبيل صعوبة تنقل المقترعين ووجود مترشح وحيد في ثلاث دوائر".