بخصوص الحملة الانتخابية أفاد عضو الهيئة المديرة لشبكة "مراقبون" طارق القرواشي في تصريح لـ"الصباح" أنّه "لوحظ في العموم بأنها حملة باهتة وضعيفة جدّا لا ترتقي للتطلعات وما كنا ننتظره كشبكة مراقبون وهذا يعود إلى ضعف عدد المترشحين الذي لم يتجاوز 1055 مترشحا، والذي كان من شأنه يجعل الحملة قوية وإلا فيها تنافسية إلى جانب ذلك إلغاء التمويل العمومي أثر بشكل ملموس على الحملة".
وأضاف "لم نلاحظ تجاوزات أو خروقات تثير الانتباه خلال الحملات الانتخابية التي اقتصرت على اللقاءات المباشرة أو لقاءات ما يسمى بالمقهى السياسي حيث تدور بعض النقاشات والحوارات".
وقال القرواشي "ما ميّز الحملات من ناحية البرامج طغيان الجانب المحلي والجهوي على الأنشطة الانتخابية سواء الميدانية أو حصص التعبير المباشر عبر وسائل الاعلام المرئية والمسموعة في تعارض جوهري مع اختصاصات المجلس النيابي القادم التي تقوم أساسا على الجانب التشريعي".
ايمان عبد اللطيف
بخصوص الحملة الانتخابية أفاد عضو الهيئة المديرة لشبكة "مراقبون" طارق القرواشي في تصريح لـ"الصباح" أنّه "لوحظ في العموم بأنها حملة باهتة وضعيفة جدّا لا ترتقي للتطلعات وما كنا ننتظره كشبكة مراقبون وهذا يعود إلى ضعف عدد المترشحين الذي لم يتجاوز 1055 مترشحا، والذي كان من شأنه يجعل الحملة قوية وإلا فيها تنافسية إلى جانب ذلك إلغاء التمويل العمومي أثر بشكل ملموس على الحملة".
وأضاف "لم نلاحظ تجاوزات أو خروقات تثير الانتباه خلال الحملات الانتخابية التي اقتصرت على اللقاءات المباشرة أو لقاءات ما يسمى بالمقهى السياسي حيث تدور بعض النقاشات والحوارات".
وقال القرواشي "ما ميّز الحملات من ناحية البرامج طغيان الجانب المحلي والجهوي على الأنشطة الانتخابية سواء الميدانية أو حصص التعبير المباشر عبر وسائل الاعلام المرئية والمسموعة في تعارض جوهري مع اختصاصات المجلس النيابي القادم التي تقوم أساسا على الجانب التشريعي".