خلال كلمتها في افتتاح الندوة الدولية حول "دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية في الوقاية من العنف ضد المرأة" التي تنظمها وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن اكدت رئيسة الحكومة نجلاء بودن رمضان، وفق ما جاء بصفحة الرئاسة، على ان التعاطي مع مسألة الحقوق الإنسانيّة للمرأة هو خطّ نضاليّ جامع بين كلّ الجهات الحكوميّة وغير الحكوميّة على المستويين الوطني والدّولي، مشيرة الى ان تونس اتخذت تمشيًّا يرتقي بوضع المرأة في التنمية من خلال إرساء أرضية تُشجّع على إدماج مقاربة النوع الاجتماعي ضِمن السّياسات الوطنيّة وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين الجنسين ومناهضة كلِّ أشكال التّمييز والعنف.
واشارت بودن الى ان برنامج "رائدات" يؤكد الترابط بين التمكين الاقتصادي ومكوّنات الاستراتيجية الوطنية لمقاومة العنف ضدّ على المرأة، داعية الى ضرورة مراجعة طُرق العمل وتطويرها لاسيّما تلك التي تتعلّق بالجانب الوقائي خاصة إثر الحوادث الأليمة التي راح ضحيتها نساء في فضاءات من المفروض أن تكون الملجأ المستقرّ والآمن لهنّ.
خلال كلمتها في افتتاح الندوة الدولية حول "دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية في الوقاية من العنف ضد المرأة" التي تنظمها وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن اكدت رئيسة الحكومة نجلاء بودن رمضان، وفق ما جاء بصفحة الرئاسة، على ان التعاطي مع مسألة الحقوق الإنسانيّة للمرأة هو خطّ نضاليّ جامع بين كلّ الجهات الحكوميّة وغير الحكوميّة على المستويين الوطني والدّولي، مشيرة الى ان تونس اتخذت تمشيًّا يرتقي بوضع المرأة في التنمية من خلال إرساء أرضية تُشجّع على إدماج مقاربة النوع الاجتماعي ضِمن السّياسات الوطنيّة وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين الجنسين ومناهضة كلِّ أشكال التّمييز والعنف.
واشارت بودن الى ان برنامج "رائدات" يؤكد الترابط بين التمكين الاقتصادي ومكوّنات الاستراتيجية الوطنية لمقاومة العنف ضدّ على المرأة، داعية الى ضرورة مراجعة طُرق العمل وتطويرها لاسيّما تلك التي تتعلّق بالجانب الوقائي خاصة إثر الحوادث الأليمة التي راح ضحيتها نساء في فضاءات من المفروض أن تكون الملجأ المستقرّ والآمن لهنّ.