إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

بمناسبة شهر حماية الطفولة...وزارة المرأة تكشف جملة من الإجراءات لرياض الاطفال

في إطار دعم الدور الاجتماعي للدولة وتشجيع القطاع الخاصّ على الاستثمار في الطفولة المبكّرة في المناطق ذات الأولويّة وذات التغطية الضعيفة في مجال التربية ما قبل المدرسيّة، قرّرت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن الترفيع بـ 5000 طفل إضافيّ في عدد الأطفال المستفيدين من برنامج النهوض بالطفولة المبكرة "روضتنا في حومتنا" خلال سنة 2023.
 
وبمقتضى هذا القرار، سيرتفع عدد أطفال العائلات محدودة الدخل المنتفعين بالبرنامج من حوالي 15.000 طفلا إلى 20 ألف طفلا بحساب 50 د شهريا لكلّ طفل مع الإعفاء الضريبي على المنحة المرصودة لرياض الأطفال المنخرطة في البرنامج.
 
وفي الإطار ذاته، وبمناسبة انطلاق شهر الحماية، تعلن الوزارة التمييز الإيجابي لفائدة رياض الأطفال الخاصّة في المناطق الداخليّة والحدوديّة وذات أولويّة التدخّل والتي تشهد ضعفا في نسبة التغطية ما قبل المدرسيّة من خلال الترفيع من طاقة استيعاب هذه المؤسسات من 15 إلى 25 طفلا، وهو ما يدعم الحقّ في التربية ما قبل المدرسيّة من جهة، ويعزّز معاضدة الوزارة لأصحاب رياض الأطفال الخاصّة الذين رفعوا تحدّي الاستثمار في مجال الطفولة في المناطق الداخليّة.
 
وتؤكّد الوزارة أنّها تواصل بذل أقصى جهودها للترفيع في نسبة التربية ما قبل المدرسيّة التي لا تتجاوز 42 % وذلك تكريسا لمبدأ تكافئ الفرص بين الأطفال.
بمناسبة شهر حماية الطفولة...وزارة المرأة تكشف جملة من الإجراءات لرياض الاطفال
في إطار دعم الدور الاجتماعي للدولة وتشجيع القطاع الخاصّ على الاستثمار في الطفولة المبكّرة في المناطق ذات الأولويّة وذات التغطية الضعيفة في مجال التربية ما قبل المدرسيّة، قرّرت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن الترفيع بـ 5000 طفل إضافيّ في عدد الأطفال المستفيدين من برنامج النهوض بالطفولة المبكرة "روضتنا في حومتنا" خلال سنة 2023.
 
وبمقتضى هذا القرار، سيرتفع عدد أطفال العائلات محدودة الدخل المنتفعين بالبرنامج من حوالي 15.000 طفلا إلى 20 ألف طفلا بحساب 50 د شهريا لكلّ طفل مع الإعفاء الضريبي على المنحة المرصودة لرياض الأطفال المنخرطة في البرنامج.
 
وفي الإطار ذاته، وبمناسبة انطلاق شهر الحماية، تعلن الوزارة التمييز الإيجابي لفائدة رياض الأطفال الخاصّة في المناطق الداخليّة والحدوديّة وذات أولويّة التدخّل والتي تشهد ضعفا في نسبة التغطية ما قبل المدرسيّة من خلال الترفيع من طاقة استيعاب هذه المؤسسات من 15 إلى 25 طفلا، وهو ما يدعم الحقّ في التربية ما قبل المدرسيّة من جهة، ويعزّز معاضدة الوزارة لأصحاب رياض الأطفال الخاصّة الذين رفعوا تحدّي الاستثمار في مجال الطفولة في المناطق الداخليّة.
 
وتؤكّد الوزارة أنّها تواصل بذل أقصى جهودها للترفيع في نسبة التربية ما قبل المدرسيّة التي لا تتجاوز 42 % وذلك تكريسا لمبدأ تكافئ الفرص بين الأطفال.

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews