أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن الفرنكوفونية يجب ان تحمل مشروعا "لاستعادة مكانة اللغة الفرنسية"، مشيرا الى ان التحدي الحقيقي اليوم أمام الفرنكوفونية هو تبنّي مشروع استعادة مكانة اللغة الفرنسية وحتى مشروع صمود وتعزيز استخدام هذه اللغة ولو بشكل غير أكاديمي وخاصة في القارة الافريقية أين تظل اللغة الفرنسية هي الأكثر شيوعا، وفق تعبيره.
وأشار ماكرون إلى تراجع استخدام اللغة الفرنسية، رغم النمو الديمغرافي في إفريقيا والذي ساهم بزيادة في حدود 7 بالمائة في عدد مستخدمي هذه اللغة، مبينا في هذا السياق تقهقر استخدام الشعوب المغاربية للغة الفرنسية عمّا كان عيه الوضع قبل 20 أو 30 سنة.
وأوصى في إطار تنفيذ مشروع إستعادة مكانة اللغة الفرنسية، بالاهتمام بالتعليم والثقافة والرياضة، مشددا على ضرورة تعزيز شبكة تعليم الفرنسية عبر العالم، على غرار ماهو معمول به في تونس.
ويُذكر أن هذا اللقاء يأتي في سياق مشاركة الرئيس الفرنسي في أشغال القمة الفرنكفونية 18 التي تحتضنها جربة يومي 19 و20 نوفمبر 2022
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن الفرنكوفونية يجب ان تحمل مشروعا "لاستعادة مكانة اللغة الفرنسية"، مشيرا الى ان التحدي الحقيقي اليوم أمام الفرنكوفونية هو تبنّي مشروع استعادة مكانة اللغة الفرنسية وحتى مشروع صمود وتعزيز استخدام هذه اللغة ولو بشكل غير أكاديمي وخاصة في القارة الافريقية أين تظل اللغة الفرنسية هي الأكثر شيوعا، وفق تعبيره.
وأشار ماكرون إلى تراجع استخدام اللغة الفرنسية، رغم النمو الديمغرافي في إفريقيا والذي ساهم بزيادة في حدود 7 بالمائة في عدد مستخدمي هذه اللغة، مبينا في هذا السياق تقهقر استخدام الشعوب المغاربية للغة الفرنسية عمّا كان عيه الوضع قبل 20 أو 30 سنة.
وأوصى في إطار تنفيذ مشروع إستعادة مكانة اللغة الفرنسية، بالاهتمام بالتعليم والثقافة والرياضة، مشددا على ضرورة تعزيز شبكة تعليم الفرنسية عبر العالم، على غرار ماهو معمول به في تونس.
ويُذكر أن هذا اللقاء يأتي في سياق مشاركة الرئيس الفرنسي في أشغال القمة الفرنكفونية 18 التي تحتضنها جربة يومي 19 و20 نوفمبر 2022