بمناسبة احتضان تونس للدورة 18 للقمة الفرنكوفونية نظمت وزارة الصحة مساء يوم الإثنين 14 نوفمبر 2022 بالقرية الفرنكوفونية بجزيرة جربة ندوة تحت عنوان "الخدمات الصحية و الرقمنة: رافد للتنمية الإقتصادية والإجتماعية " وكان ذلك تحت إشراف وزير الصحة علي المرابط، وبحضور ممثلة البنك الأفريقي للتنمية السيدة جوزيان سينان نينا هودورو " Josiane Senan Nina Hodorou" وممثل البنك الدولي بتونس السيّد ألكسندر أوروبيو "Alexandre Arrobio" وعدد من ممثلي كليات الطب الفرنكوفونين وممثلين عن الدول الفرنكوفونية المشاركة في القمة وإطارات من وزارة الصحة.
وفي كلمة ألقاها بالمناسبة، أكد وزير الصحة أن اختيار جزيرة جربة لإحتضان القمة 18 للفرنكوفونية هو اعتراف بمكانة تونس كأرض للتسامح والتعايش على مر التاريخ وتثمين لموروثها الحضاري والثقافي والعلمي، مبيّنا أهمية هذه القمة في تعزيز التعاون والشراكة بين البلدان المشاركة.
وفي سياق متّصل، تطرق الأستاذ علي المرابط إلى ما حققته تونس من انجازات في المجال الصحي بفضل مجهودات مهنيي الصحة وتضافر الجهود المبذولة لتسويق الخبرات التونسية ودعم البحث العلمي والصناعات الصيدلانية لمزيد تحديث الخدمات الصحية عبر رقمنة القطاع الصحي.
من جهة أخرى، أكد شركاء تونس من ممثلي البنك الدولي والبنك الافريقي للتنمية التزامهم بدعم بلادنا بصفة عامة والقطاع الصحي بصفة خاصة، مثمنين التعاون القائم ونجاح المشاريع المشتركة.
وتم بهذه المناسبة عرض مجموعة من قصص نجاح المؤسسات الناشئة الناشطة في القطاع الصحي.
بمناسبة احتضان تونس للدورة 18 للقمة الفرنكوفونية نظمت وزارة الصحة مساء يوم الإثنين 14 نوفمبر 2022 بالقرية الفرنكوفونية بجزيرة جربة ندوة تحت عنوان "الخدمات الصحية و الرقمنة: رافد للتنمية الإقتصادية والإجتماعية " وكان ذلك تحت إشراف وزير الصحة علي المرابط، وبحضور ممثلة البنك الأفريقي للتنمية السيدة جوزيان سينان نينا هودورو " Josiane Senan Nina Hodorou" وممثل البنك الدولي بتونس السيّد ألكسندر أوروبيو "Alexandre Arrobio" وعدد من ممثلي كليات الطب الفرنكوفونين وممثلين عن الدول الفرنكوفونية المشاركة في القمة وإطارات من وزارة الصحة.
وفي كلمة ألقاها بالمناسبة، أكد وزير الصحة أن اختيار جزيرة جربة لإحتضان القمة 18 للفرنكوفونية هو اعتراف بمكانة تونس كأرض للتسامح والتعايش على مر التاريخ وتثمين لموروثها الحضاري والثقافي والعلمي، مبيّنا أهمية هذه القمة في تعزيز التعاون والشراكة بين البلدان المشاركة.
وفي سياق متّصل، تطرق الأستاذ علي المرابط إلى ما حققته تونس من انجازات في المجال الصحي بفضل مجهودات مهنيي الصحة وتضافر الجهود المبذولة لتسويق الخبرات التونسية ودعم البحث العلمي والصناعات الصيدلانية لمزيد تحديث الخدمات الصحية عبر رقمنة القطاع الصحي.
من جهة أخرى، أكد شركاء تونس من ممثلي البنك الدولي والبنك الافريقي للتنمية التزامهم بدعم بلادنا بصفة عامة والقطاع الصحي بصفة خاصة، مثمنين التعاون القائم ونجاح المشاريع المشتركة.
وتم بهذه المناسبة عرض مجموعة من قصص نجاح المؤسسات الناشئة الناشطة في القطاع الصحي.