أفادت جبهة الخلاص أنها تلقت "ببالغ الإستهجان" التّصريحات الصّادرة عن رئيس الجمهورية قيس سعيّد بمناسبة الإحتفال بعيد الشّجرة ووصفتها ب"الخطيرة"
وجددت جبهة الخلاص في بلاغ رفضها لإصرار رئيس الجمهورية على ما اعتبرت أنه "تقسيم الشّعب التّونسي على أساس الولاء لشخصه والإنخراط في مشروعه الشّعبوي الهلاميّ ، واغتنام كلّ المناسبات لكيل الإتّهامات المجانيّة المغرضة لخصومه السّياسيّين"
واعتبرت ما صدر عنه في حمّام الأنف "تصعيدا غير مسبوق في تحامله على معارضيه وتكريسا للعنف وتحريضا عليه ازاءهم".
ونبهت لتعمّد رئيس الجمهورية "التّلبيس على الرّأي العام داخل البلاد وخارجها باستهداف معارضيه بسيل من الاتهامات والإفتراءات من قبيل التّورّط في حرائق الغابات وترويج المخدّرات والتّعامل مع المخابرات والعمالة للخارج".
كما نجّدت بمواصلة رئيس الجمهورية الضّغط على القضاة بدعوتهم "لتطهير البلاد من معارضيه وتدخّله السّافر في سير قضايا محدّدة عبر وزيرته للعدل وتدعو النّيابة العموميّة إلى فتح تحقيق شفّاف في كل القضايا والاتهامات التي اثارها السيد قيس سعيد في خطابه الأخير".
واتهمهت رئيس الجمهورية "بتعمّد مغالطة الرّأي العام وتعتبر إصراره على تكرارها بمناسبة كلّ ظهور إعلاميّ مجرّد محاولة لغسل الأدمغة وصرف الأنظار عن فشله الذّريع في إدارة شؤون البلاد على جميع المستويات السّياسيّة والإقتصاديّة والإجتماعيّة".
أفادت جبهة الخلاص أنها تلقت "ببالغ الإستهجان" التّصريحات الصّادرة عن رئيس الجمهورية قيس سعيّد بمناسبة الإحتفال بعيد الشّجرة ووصفتها ب"الخطيرة"
وجددت جبهة الخلاص في بلاغ رفضها لإصرار رئيس الجمهورية على ما اعتبرت أنه "تقسيم الشّعب التّونسي على أساس الولاء لشخصه والإنخراط في مشروعه الشّعبوي الهلاميّ ، واغتنام كلّ المناسبات لكيل الإتّهامات المجانيّة المغرضة لخصومه السّياسيّين"
واعتبرت ما صدر عنه في حمّام الأنف "تصعيدا غير مسبوق في تحامله على معارضيه وتكريسا للعنف وتحريضا عليه ازاءهم".
ونبهت لتعمّد رئيس الجمهورية "التّلبيس على الرّأي العام داخل البلاد وخارجها باستهداف معارضيه بسيل من الاتهامات والإفتراءات من قبيل التّورّط في حرائق الغابات وترويج المخدّرات والتّعامل مع المخابرات والعمالة للخارج".
كما نجّدت بمواصلة رئيس الجمهورية الضّغط على القضاة بدعوتهم "لتطهير البلاد من معارضيه وتدخّله السّافر في سير قضايا محدّدة عبر وزيرته للعدل وتدعو النّيابة العموميّة إلى فتح تحقيق شفّاف في كل القضايا والاتهامات التي اثارها السيد قيس سعيد في خطابه الأخير".
واتهمهت رئيس الجمهورية "بتعمّد مغالطة الرّأي العام وتعتبر إصراره على تكرارها بمناسبة كلّ ظهور إعلاميّ مجرّد محاولة لغسل الأدمغة وصرف الأنظار عن فشله الذّريع في إدارة شؤون البلاد على جميع المستويات السّياسيّة والإقتصاديّة والإجتماعيّة".