تبعا لعمل إستعلامي ومتابعة ميدانية وفنية ، تمكنت المصالح المركزية لإدارة الإستعلامات (وحدة الاسناد الفني و الاستعلام التكتيكي)بعد التنسيق مع فرقة الأبحاث و التفتيش بسوسة، فرقة الأبحاث و التفتيش بحفوز من الكشف عن خلية تكفيرية نسائية متكونة من 04 نساء غير مكشوفة في مجال التطرف الديني مقيمات بولايتي سوسة والقيروان.
وقد اتضح وأن جميعهن يتواصلن في مجموعات مغلقة عبر حسابات التواصل الاجتماعي ويخضن في الفتاوي التكفيرية لدعاة الغلو الديني بالداخل و الخارج ويتواصلن مع حسابات أجنبية لعناصر ارهابية متواجدة ببؤر التوتر، وفق ما أفاد به الناطق الرسمي باسم الحرس الوطني.
وبمراجعة النيابة العمومية أذنت بالاحتفاظ بهن وإدراج شخص خامس بالتفتيش أين تولت فرقة الأبحاث والتفتيش بالرقاب إلقاء القبض عليه.
هذا ودعت الإدارة العامة للحرس الوطني المواطنين إلى الإنتباه إلى سلوك أبنائهم ومراقبة إبحارهم على مواقع الأنترنت وتوعيتهم بمخاطر الولوج إلى المواقع التكفيرية والتواصل مع عناصر متطرفة لمساندة مجهوداتها للتصدي لآفة الإرهاب.
تبعا لعمل إستعلامي ومتابعة ميدانية وفنية ، تمكنت المصالح المركزية لإدارة الإستعلامات (وحدة الاسناد الفني و الاستعلام التكتيكي)بعد التنسيق مع فرقة الأبحاث و التفتيش بسوسة، فرقة الأبحاث و التفتيش بحفوز من الكشف عن خلية تكفيرية نسائية متكونة من 04 نساء غير مكشوفة في مجال التطرف الديني مقيمات بولايتي سوسة والقيروان.
وقد اتضح وأن جميعهن يتواصلن في مجموعات مغلقة عبر حسابات التواصل الاجتماعي ويخضن في الفتاوي التكفيرية لدعاة الغلو الديني بالداخل و الخارج ويتواصلن مع حسابات أجنبية لعناصر ارهابية متواجدة ببؤر التوتر، وفق ما أفاد به الناطق الرسمي باسم الحرس الوطني.
وبمراجعة النيابة العمومية أذنت بالاحتفاظ بهن وإدراج شخص خامس بالتفتيش أين تولت فرقة الأبحاث والتفتيش بالرقاب إلقاء القبض عليه.
هذا ودعت الإدارة العامة للحرس الوطني المواطنين إلى الإنتباه إلى سلوك أبنائهم ومراقبة إبحارهم على مواقع الأنترنت وتوعيتهم بمخاطر الولوج إلى المواقع التكفيرية والتواصل مع عناصر متطرفة لمساندة مجهوداتها للتصدي لآفة الإرهاب.