أشرف وزير الصحة علي المرابط صباح اليوم الأحد 23 أكتوبر بمدينة العلوم بتونس على افتتاح فعاليات اليوم الوطني التّاسع لغسل الأيدي بالوسط الجماعي بحضور ممثلين عن وزارة التربية ووزارة شؤون المرأة والأسرة والطفولة وكبار السنّ إلى جانب ممثلّين عن منظمّة الأمم المتّحدة للطفولة اليونيسيف بتونس ومنظّمة الصحّة العالمية بتونس والقائد العام للكشّافة التّونسيّة.
وانتظّمت هذه التظاهرة، وفق بلاغ للوزارة، بالتّعاون مع عديد الشّركاء لإحياء اليوم الوطني التاسع لغسل الأيدي بالوسط الجماعي تحت شعار "غسل يدينا... من العدوى يحمينا وقليل من الماء يكفينا" للتّحسيس بأهمّية غسل اليدين للوقاية من الأمراض والحدّ من عدوى كوفيد-19 وترسيخ هذا السّلوك الوقائي خاصّة لدى الأطفال والتلاميذ بمؤسسّات ما قبل الدّراسة والمؤسّسات التّربويّة.
وتخللت التظاهرة ورشات وعروض تنشيطية أمنها أطفال من المؤسسات التربوية وأشبال الكشافة التونسية من مختلف جهات البلاد للمساهمة في ترسيخ السلوك الصحي السليم واضفاء أجواء احتفالية على فعاليات هذا اليوم الوطني.
وثمّن المرابط بهذه المناسبة الشّراكة الفاعلة بين وزارة الصحّة والمنظمّات الأمميّة والوطنيّة ومختلف المتدخّلين لمساهمتهم في تنفيذ التظاهرات التحسيسيّة والوقائية على المستويات الوطنيّة والجهويّة والمحلّية، مؤكدا دعم الوزارة لهذه المبادرات التحسيسية والتّوعوية لترسيخ ثقافة الوقاية من خلال عملية غسل الأيدي كسلوك صحّي وقائي وأكثر الطرق فعالية لتجنب الأمراض وحماية الصحّة العامة، إلى جانب الحرص على توفير المرافق الضرورية لذلك والعمل على تكريس هذا السلوك بالوسط الجماعي، وفق نص البلاغ.
أشرف وزير الصحة علي المرابط صباح اليوم الأحد 23 أكتوبر بمدينة العلوم بتونس على افتتاح فعاليات اليوم الوطني التّاسع لغسل الأيدي بالوسط الجماعي بحضور ممثلين عن وزارة التربية ووزارة شؤون المرأة والأسرة والطفولة وكبار السنّ إلى جانب ممثلّين عن منظمّة الأمم المتّحدة للطفولة اليونيسيف بتونس ومنظّمة الصحّة العالمية بتونس والقائد العام للكشّافة التّونسيّة.
وانتظّمت هذه التظاهرة، وفق بلاغ للوزارة، بالتّعاون مع عديد الشّركاء لإحياء اليوم الوطني التاسع لغسل الأيدي بالوسط الجماعي تحت شعار "غسل يدينا... من العدوى يحمينا وقليل من الماء يكفينا" للتّحسيس بأهمّية غسل اليدين للوقاية من الأمراض والحدّ من عدوى كوفيد-19 وترسيخ هذا السّلوك الوقائي خاصّة لدى الأطفال والتلاميذ بمؤسسّات ما قبل الدّراسة والمؤسّسات التّربويّة.
وتخللت التظاهرة ورشات وعروض تنشيطية أمنها أطفال من المؤسسات التربوية وأشبال الكشافة التونسية من مختلف جهات البلاد للمساهمة في ترسيخ السلوك الصحي السليم واضفاء أجواء احتفالية على فعاليات هذا اليوم الوطني.
وثمّن المرابط بهذه المناسبة الشّراكة الفاعلة بين وزارة الصحّة والمنظمّات الأمميّة والوطنيّة ومختلف المتدخّلين لمساهمتهم في تنفيذ التظاهرات التحسيسيّة والوقائية على المستويات الوطنيّة والجهويّة والمحلّية، مؤكدا دعم الوزارة لهذه المبادرات التحسيسية والتّوعوية لترسيخ ثقافة الوقاية من خلال عملية غسل الأيدي كسلوك صحّي وقائي وأكثر الطرق فعالية لتجنب الأمراض وحماية الصحّة العامة، إلى جانب الحرص على توفير المرافق الضرورية لذلك والعمل على تكريس هذا السلوك بالوسط الجماعي، وفق نص البلاغ.