كتب حاتم العشي الوزير السابق والناشط السياسي حاتم العشي تدوينة على حسابه الخاص على الفايس بوك حذر فيها من محاولات التأليب وبث الفتنة ..كما وعد بمحاسبة من "زرع الفقر" عند حديثه عن ضحايا مركب "الحرقة" بجرجيس حيث جاء في التدوينة :
"ما حدث ودبر في الثلاثة أيام الأخيرة على وسائل التواصل الاجتماعي من نشر أخبار زائفة والدعوة الى الفوضى والتقاتل الأهلي. واستغلال كل حادثة لتأليب الرأي العام ضد النظام القانوني والإجتماعي،خطير جدا .وهي عملية لم يسبق لها مثيل حتى قبل 2011. لابد من فتح تحقيق في الأيام القادمة فيما يدبر من قبل أطراف لا وطنية ولا انتماء لها سوى للمال والإرهاب والاستقواء بأجنبي رفض الاستقواء به.
تونس هي وطن .تونس ليست لوبيات ولا قيس سعيد ولا نهضة ،تونس بلدنا العزيز. وسيحاسب كل من اجرم في حقها خصوصا هذه الأيام.
اوجه نداء للسيد رئيس الجمهورية وهو يعرف جيدا المؤامرة التي تحاك هذه الأيام، ان يكشف في أول الأسبوع القادم عن خيوطها ومن يحركها ومن يحاول تنفيذها. الشعب التونسي ليس غبيا لينساق وراء أطراف لا تريد الخير لهذا البلد.
تونس ستتجاوز بإذن الله كل المؤامرات وستجري الانتخابات التشريعية في ظروف عادية والمؤشرات تؤكد ان نسبة المشاركة ستكون قياسية.
بعدها لكل حادث حديث.
تعازيا الحارة لعائلات ضحايا الحرقة وهم ضحايا الفقر في جرجيس الذين توفوا. سيحاسب من زرع الفقر اكثر في تونس منذ بداية 2011 حتى تتواصل مثل هذه الفاجعة الموجعة كثيرا .."
كتب حاتم العشي الوزير السابق والناشط السياسي حاتم العشي تدوينة على حسابه الخاص على الفايس بوك حذر فيها من محاولات التأليب وبث الفتنة ..كما وعد بمحاسبة من "زرع الفقر" عند حديثه عن ضحايا مركب "الحرقة" بجرجيس حيث جاء في التدوينة :
"ما حدث ودبر في الثلاثة أيام الأخيرة على وسائل التواصل الاجتماعي من نشر أخبار زائفة والدعوة الى الفوضى والتقاتل الأهلي. واستغلال كل حادثة لتأليب الرأي العام ضد النظام القانوني والإجتماعي،خطير جدا .وهي عملية لم يسبق لها مثيل حتى قبل 2011. لابد من فتح تحقيق في الأيام القادمة فيما يدبر من قبل أطراف لا وطنية ولا انتماء لها سوى للمال والإرهاب والاستقواء بأجنبي رفض الاستقواء به.
تونس هي وطن .تونس ليست لوبيات ولا قيس سعيد ولا نهضة ،تونس بلدنا العزيز. وسيحاسب كل من اجرم في حقها خصوصا هذه الأيام.
اوجه نداء للسيد رئيس الجمهورية وهو يعرف جيدا المؤامرة التي تحاك هذه الأيام، ان يكشف في أول الأسبوع القادم عن خيوطها ومن يحركها ومن يحاول تنفيذها. الشعب التونسي ليس غبيا لينساق وراء أطراف لا تريد الخير لهذا البلد.
تونس ستتجاوز بإذن الله كل المؤامرات وستجري الانتخابات التشريعية في ظروف عادية والمؤشرات تؤكد ان نسبة المشاركة ستكون قياسية.
بعدها لكل حادث حديث.
تعازيا الحارة لعائلات ضحايا الحرقة وهم ضحايا الفقر في جرجيس الذين توفوا. سيحاسب من زرع الفقر اكثر في تونس منذ بداية 2011 حتى تتواصل مثل هذه الفاجعة الموجعة كثيرا .."
