أعربت الجمهورية التونسية عن عميق ارتياحها وترحابها بتوقيع الأشقاء الفلسطينيين على إعلان الجزائر المنبثق عن “مؤتمر لم الشمل من أجل تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية”، واعتبرته خطوة مهمّة لتحقيق الوحدة الوطنية من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
ونوّهت تونس بالدور المحوري الذي اضطلع به الرئيس عبد المجيد تبّون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، في رعاية المحادثات وتوفير كلّ الظروف اللازمة لإنجاحها وتشجيع كلّ الأطراف الفلسطينية على الحوار وتجاوز الخلافات من أجل تجسيد تطلّعات الشعب الفلسطيني الشقيق المشروعة لنيل حقوقه كاملة.
وجدّدت تونس، بهذه المناسبة، التأكيد على موقفها الثابت من القضية الفلسطينية العادلة ووقوفها الدائم في صفّ الشعب الفلسطيني الأبيّ وانخراطها الفاعل في دعم كل المبادرات الجدّية التي تُمكّن من التوصّل إلى تسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية العادلة بما يُعيد الحقوق إلى أصحابها.
أعربت الجمهورية التونسية عن عميق ارتياحها وترحابها بتوقيع الأشقاء الفلسطينيين على إعلان الجزائر المنبثق عن “مؤتمر لم الشمل من أجل تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية”، واعتبرته خطوة مهمّة لتحقيق الوحدة الوطنية من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
ونوّهت تونس بالدور المحوري الذي اضطلع به الرئيس عبد المجيد تبّون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، في رعاية المحادثات وتوفير كلّ الظروف اللازمة لإنجاحها وتشجيع كلّ الأطراف الفلسطينية على الحوار وتجاوز الخلافات من أجل تجسيد تطلّعات الشعب الفلسطيني الشقيق المشروعة لنيل حقوقه كاملة.
وجدّدت تونس، بهذه المناسبة، التأكيد على موقفها الثابت من القضية الفلسطينية العادلة ووقوفها الدائم في صفّ الشعب الفلسطيني الأبيّ وانخراطها الفاعل في دعم كل المبادرات الجدّية التي تُمكّن من التوصّل إلى تسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية العادلة بما يُعيد الحقوق إلى أصحابها.