انعقدت صباح اليوم بمقر الوزارة جلسة عمل بإشراف السيدة إيمان الزهواني هويمل، وزيرة المرأة والاسرة وكبار السن، خُصّصت للتباحث حول وضع استراتيجية للتخفيف من التداعيات النفسية لجائحة كورونا على الأطفال والمراهقين بصفة خاصة وعلى الأسر عموما.
وأكدت الوزيرة بالمناسبة أن الوضع الوبائي قد أثر بصفة مباشرة على كافة أفراد الأسرة وخاصة الأطفال على جميع المستويات الاجتماعية والاقتصادية والنفسية، داعية في هذا السياق إلى تصور برنامج متكامل يتضمن أنشطة على المدى القريب والمتوسط تستهدف مختلف الفئات العمرية للحد من وطأة الجائحة.
وشددت على ضرورة تشريك جميع المتدخلين من هياكل حكومية ومكوّنات المجتمع المدني ووسائل الإعلام، إلى جانب تحسيس المختصين الاجتماعيين والنفسانيين – لا سيما من القطاع الخاص- للانخراط في هذه المبادرة بما من شأنه أن يضمن استهداف أكبر عدد ممكن من الأسر والأطفال والمراهقين وطنيا وجهويّا.
انعقدت صباح اليوم بمقر الوزارة جلسة عمل بإشراف السيدة إيمان الزهواني هويمل، وزيرة المرأة والاسرة وكبار السن، خُصّصت للتباحث حول وضع استراتيجية للتخفيف من التداعيات النفسية لجائحة كورونا على الأطفال والمراهقين بصفة خاصة وعلى الأسر عموما.
وأكدت الوزيرة بالمناسبة أن الوضع الوبائي قد أثر بصفة مباشرة على كافة أفراد الأسرة وخاصة الأطفال على جميع المستويات الاجتماعية والاقتصادية والنفسية، داعية في هذا السياق إلى تصور برنامج متكامل يتضمن أنشطة على المدى القريب والمتوسط تستهدف مختلف الفئات العمرية للحد من وطأة الجائحة.
وشددت على ضرورة تشريك جميع المتدخلين من هياكل حكومية ومكوّنات المجتمع المدني ووسائل الإعلام، إلى جانب تحسيس المختصين الاجتماعيين والنفسانيين – لا سيما من القطاع الخاص- للانخراط في هذه المبادرة بما من شأنه أن يضمن استهداف أكبر عدد ممكن من الأسر والأطفال والمراهقين وطنيا وجهويّا.